مع اقتراب ذكرى 25 يناير ، رفعت مصر درجة التأهب الأمنى تحسبا لأية أحداث ، حيث تشهد جميع المحافظات
يبدو وأن جماعة الإخوان الإرهابية ومن وراءها من دول راعية للإرهاب كقطر وتركيا لم ولن يكتفوا بكم المحاولات الفاشلة
يُعرف عن مهاعزام، الأستاذة بجامعة كامبريدج البريطانية، أنها عضو بجماعة الإخوان الإرهابية وتنظيمها الدولى ، وتعد من أكثر الوجوه
إذا أردت أن تشكل كيان إعلامي معادي لدولة مصر ناطق بالعامية المصرية، فيمكنك الاستعانة بالتأكيد بممن يستطيعون التحدث بالعامية
أداة البلتاجي”، هكذا تم وصفه لسنوات طويلة، حيث اعتبره كثيرون الذراع اليمنى للقيادي الإخواني المحبوس في مصر في اتهامات
أحداث كثيرة شهدتها القضية الفلسطينية منذ بداية الأزمة عام 48 وعلى مدار 72 عامًا، وخلال تلك الفترة والدولة المصرية
لا أحد يعرف من هو عمرو عبد الهادي إلا أنه فقط إخواني. لا أحد يعرف ما هي وظيفته وما
كلما يتحدث أحد ممن ينتمون لجماعة الإخوان الإرهابية أو من المنصات الإعلامية التابعة لهم تجد أن كل كلمة تخرج