هذا الكيان الذي تم إنشائه في تركيا برعاية أردوغان ويستخدم مقرات الحزب الحاكم التابع لأردوغان مثله مثل القنوات الإعلامية
تختلف التعريفات من شخص لأخر فالبعض يراه بأنه الحارة أو القرية والمدينة التي نشأ وتربى فيها ولكن هذا ليس
شهدت مصر بعد ثورة الثلاثين من يونيو و قيام دولة الثالث من يوليو ظهور مجموعة كبيرة من الخونة و
يبدو أن جماعة الإخوان الإرهابية تحاول أن تبحث في أوراقها القديمة عن وجوه سبق وأن تعرفنا عليها ظنًا منهم
وشوش كاذبة خالد البلشى.. خالد السرتى .. هشام عبدالله وغادة نجيب
للأفراد سمات شخصيه بتنم على سلوكياتهم و اتجاهاتهم… و كذلك كل المواصفات الخاصه بالفتنهفيه ناس كده تشوفهم تعرف قد
عصابة الإخوان المسلمين والأربعين حرامي... خانوا العهد والميثاق
خونة هاربون