في تلاسن هو الأعنف من نوعه، هاجم محمد ناصر الهارب إلى تركيا، زميله الهارب إلى بريطانيا بلال فضل، على
إن لم يتحقق ما تريده فاصنعه أنت، قد يكون هذا هو المبدأ الذي ارتأت جماعة الإخوان ومنابرها الإعلامية أن
في الساعات الأولي من يوم الخامس من يونيو 2017، فوجئت المنطقة العربية والعالم بوقع بيانات شديدة اللهجة صادرة في
تتوالى التسريبات التي تصدر عن القنوات التي تعد الأذرع الإعلامية لجماعة الإخوان الإرهابية وتبث من تركيا ورموز المعارضة المزيفة،
دشن رواد موقع التدوينات القصيرة “تويتر” هاشتاغ #افتكر_جرايم_الاخوان، وتصدر الهاشتاغ قائمة الأكثر تداولاً في فترة قصيرة. وقد أثار هذا
أظهر ميدان التحرير اعتبارًا من يناير 2011 التناقض والتفتت والتردد الذي اتسم به خطاب جماعة الإخوان ، ووصف العديد
تتبنى جماعة الإخوان في أوروبا استراتيجية جديدة للتخفي والتمويه، عبر إعادة هيكلة مؤسساتها مرة أخرى. حيث قرر اتحاد المنظمات
مع تطور الحروب وعدم اقتصارها على المواجهة العسكرية المباشرة، أصبحت الإبادة الثقافية للشعوب من أهم الأجيال الجديدة من الحروب،