لعل الهجوم الذي نشبه مفوض الأمم المتحدة السامى لحقوق الإنسان، الأمير زيد بن رعد الحسين، كان بمثابة نقطة انطلاق
منذ وصول الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، إلى سدة حكم الولايات المتحدة الأمريكية فى 20 يناير الماضى، وهو يحرص على
على هامش زيارته التاريخية التى بدأها الجمعة إلى مصر ترأس بابا الفاتيكان فرنسيس ، قداس السلام في استاد الدفاع
فى الوقت الذى تقوم فيه جماعة الإخوان الإرهابية بالتعامل بمنتهى السوء مع شبابها سواء بتسفير الشباب المنتمى للجماعة المفرج
لا يتوقف الرئيس عبد الفتاح السيسي، في خطاباته ولقاءاته، عن تأكيد دعم الشباب وأنهم عصب المرحلة الحالية والمقبلة، مشدداً
أصبح أردوغان يبحث عن كل الطرق التي تؤمن استيلائه واستيلاء حاشيته علي الحكم في تركيا. أخيراً قرر أردوغان ضرب حائط
دخلت الأزمة الداخلية لجماعة الإخوان الإرهابية منعطفًا جديدًا حيث طردت الجماعة ، مجموعة من شباب الجماعة من الشقق التى
غادر الرئيس عبدالفتاح السيسي، مطار القاهرة الدولي، صباح اليوم، على رأس وفد رفيع المستوى متوجها إلى العاصمة الأمريكية واشنطن،