لا تزال محاولات أهل الشر للعبث بعقول شبابنا قائمة، في معركة ابدية ما بين الخير والشر، وكان قدر مصر في تلك المعركة ان تكون ارض الخير امام هجمات الشر المتتالية عبر العصور، ما بين استعمار قديم وجديد، جماعات إرهابية ووظيفية تدعي الاستقلال والعمل الديني بينما هي مجرد أدوات للاستعمار ومؤامرته.
عقب الثورة الرقمية وتطور وسائل الاتصالات، تلعب منصات وسائل التواصل الاجتماعي دور رئيسي في هجمات أهل الشر، حتى ان جماعات الإسلام السياسي أصبحت تشكل محطات كاملة بمقرات ثابتة ورواتب سخية في تركيا وقطر وبريطانيا وألمانيا من اجل السيطرة على تلك المنصات وتحويلها الى بوق كامل لخطاب المؤامرة.
وإذا نظرنا الى مهندس مثل ممدوح حمزة كاره للاستقرار والتنمية رافض لفكرة الحوار مؤمن فقط بالتغيير دون ترتيب والتغيير العشوائي.
قام بعرض ورقه غريبه مصوره عليها امضاء الشكل على انه وافقت مصر على حصتها القليلة من مياه نهر النيل وحمزة زوبع يفتي بما لا يعرف ويقول نفس الكلام ويعيد نفس الكلام المردد مجال يرضونكم الذي ما زال يرددونه منذ 5 سنوات غادة نجيب وكلامها أيضا عن سد النهضة وتؤكد كلام المدعو ممدوح حمزة وهو كلام غبي ولا يستحق الرد عليه والسب في الجيش المصري الذي لولاه لما كان هناك دوله ليتحدثوا عنها وهيثم أبو خليل إذا ما تابعته ستجد انها يتكلم بنفس الكلام هو سكريبت موزع عليهم جميعا هو سب الجيش والتقليل منه وطلب مصر بضرب السد وجر مصر لحرب والله اعلم توابع هذه الحرب كل همهم دخول مصر حرب حتى ينهار اقتصادها وبتوقف نموه الذي لما يعودوا يستطيعون اخفاءه الان
فهاهو المجلس الثوري المصري يصدر بيان مضحك يدل على عدم معرفه باي شيء من تاريخ مصر وثرواتها المائية فمن المعروف ان مصر تحت خط الفقر المائي منذ عام 1990 حيث حصتها لم تزيد منذ توقيع الاتفاقيات التي تضمن حصتها من مياه نهر النيل منذ الستينات من القرن الماضي
والدليل على ما يقولون دوله تتوسع في تحليه مياه البحر وتحليه مياه الصرف الصحي هم لا يعرفون ان خط الفقر ان مصر في
الاساس تحت خط الفقر المائي وما يفعله النظام الان هو زيادة الحصه التي لم تنقص بعد بسبب سد النهضة
وياسر العمدة هو قيادي إخواني ويدعى ياسر عبد الحليم أحمد عبد الحفيظ وشهرته ياسر العمدة، وكان يعمل موظفاً إدارياً بميناء دمياط. أدرجته محكمة جنايات القاهرة، ضمن 187 متهمًا على قوائم الإرهاب لمدة 5 سنوات، بناءً على الطلب رقم 8 لسنة 2018 قرارات كيانات إرهابية ورقم 8 لسنة 2018، قرارات إدراج قوائم الإرهابيين في القضية رقم 760 لسنة 2017، حصر أمن دولة عليا. حاول العمدة التنصل من علاقته بجماعة الإخوان بإطلاق دعوات تحت مسمي ثورة الغلابة واللهم ثورة، وحركة 11/11 مدعياً أنه صاحب رسالة وطنية، وأصبح ضيف دائم على قنواتهم التي تبث من تركيا، بعد هروبه إلى تركيا عقب ثورة 30 يونيو، للإسقاط علي مؤسسات الدولة.
و صابر مشهور كان يعمل في الجزيرة وهو شخص مجرم عميل للمخابرات الإيرانية ويوحي بانه مدعوم من قطر بينما هو عميل خسيس برتبة جاسوس للمخابرات الإيرانية المجوسية الفافاك فرع261 المخصص لإنتاج حركات سنيه مثل داعش والقاعدة وجبهة النصرة هدفها شيطنة السنه واستعداء العالم ضد مستضعفي السنه وافشال اي مشروع سني نهضوي من خلال ترويع الاعداء قبل الاوان لأجل تدمير المشروع السني فيستخدم مفردات فقهيه مخيفه وغير مألوفة تحرض ضد تركيا وضد اردوغان بنوايا مجوسيه داعشيه قذره لتدمير المشروع الاسلامي من خلال مداعبة عواطف السذج لإلغاء عقول الناس وجرهم الى الكوارث واستعداء الغرب وهم يركزون الان علي تركيا بغية جر مشروعها الى المحارق كما تفعل المنظمات المجوسية القاعدة وداعش
كل هؤلاء لا بمكن مقارنتهم بعمرو واكد فهو ممثل عاش دوره يعتقد انه يفهم في كل شيء ويفتي في كل شي يتخيل خيالات غريبه وأحلام ليست واقعيه لا يعلم ما كان حجم التحدي ف الاقتصاد المصري ولا يفقه أي شي في الاقتصاد يخاطب الجاهلين والمراهقين
أيضا المفوضية المصرية للحقوق والحريات ما هي الا وسيله للولايات المتحدة وأوروبا للضغط على النظام المصري هم لا يعنيهم المواطن المصري ولا ما يعانيه من ازمه اقتصاديه كل ما في الامر هو وسيله ضغط على القيادة السياسية لأمرار سياستهم في مصر وحماية مصالحهم هي في النهاية كرت تفاوض
اما صابر مشهور لم أجد في حياتي شخص مستعد لقلب الحقائق ومحاوله اقناعك بالشي ثم عكسه ف الحلقة اللاحقة
ان بالنظر لمذيعي وابواق جماعه الاخوان الإعلامية لن تجد فيهم شخص واحد خبير في أي شي او يفهم في أي مجال خبراتهم السابقة غير معروفه كانوا مغمورين لم يمكن لهم امل في الشهرة مدت جماعه الاخوان يدها لهم ووعدتهم بالدعم والشهر شرط فقط قول ما تريده والهجوم من تريد
انهم يريدون من مصر دخول الحرب باي شكل وعندما تدخل مصر الحرب سيبدون بالتحدث عن انهيار الاقتصاد بسبب الحرب وأيضا سيقول السفهاء لماذا جر السيسي مصر لحرب لعبتهم معروفه يتمنوا سقوط مصر لان أهلها وقفوا ضدهم في 30 يونيو
