معتز مطر ومحمد ناصر اشباه خيال المأته فبعد ان تربوا فى خير الوطن سلموا عقولهم للخارج حتى يصبحوا خيال مأته
فبعد ثورة ال 30 من يونيو طلوا علينا يدافعون عن الجماعه الاخوانية
فحاول محمد ناصر تصوير مرسى العياط وكانه نبيا من الانبياء
استخدم العديد من قادة ورموز جماعة الإخوان، وخاصة بعد وفاة محمد مرسى العياط ، العديد من المصطلحات التى يحاولون بها جعل “مرسى” نبيا أو رسولا ، فى استمرار لما يقومون به من أجل تغفيل التابعين لهم ، والتأثير عليهم فى ذلك ، لم ينته الأمر على ذلك من رموز الجماعة فقط
فبين الحين والاخر يطل علينا كلا منهم على حد بحملات وادعائات لتشويه صورة الوطن فهؤلاء الممولون يتقاضون اجورا تكفى العديد من الشباب الاخوانين الذين لا يشغلون وظائف فى تركيا فالإخوان في تركيا يعانون من الإخوان مثلهم.
وقد اقيمت دعاوى قضائية ضد معتز مطر ومحمد ناصر باسقاط الجنسية المصرية عنهم بعد تجنسهم بالتركية وهذا ما يستحقوه.
فنحن لم نجن هؤلاء الا فى حلقات اعلاميه للندب على الحال دون النظر الى اين وصل الوطن وماحجم التقدم الذى وصلنا اليه.
ونجد ايضا أن الصراع القائم بين أفراد جماعة الإخوان الإرهابية والانشقاقات المتلاحقة بين صفوفها، تجاوز الحدود الاقتصادية انطلاقا إلى أبواقها الإعلامية، التى فشلت فى خطابها التحريضى ضد مصر، وباتت مجرد “كروت محروقة”، الأمر الذى دفع الجماعة إلى التخلى عنها فى أول مفترق طرق.
مع كل يوم يمر يتكشف للجميع الأهداف الحقيقية لجماعة الإخوان الإرهابية، التى لا تعرف إلا الهدم والأكاذيب، لتجر أذيال الخيبة وفقد المصداقية والضياع، فى ظل تجاهل الشعب المصرى لدعواتهم، لإثارة الفوضى بالبلاد، ليكون أبلغ رد من المصريين على تشييع أفكار الجماعة الشاذة لمثواها الأبدى.
فنجد اخيرا ان هؤلاء الدمى خابت امالهم فيعتذر الواحد تلو الاخر عن تقديم البرامج المحرضة على الوطن فلم يجدوا ما ينديون عليه.
بدأ الأمر بالحديث عن اختفاء مؤقت للإعلامى الهارب معتز مطر من الظهور على قنوات الإخوان التى تبث سمومها من تركيا، فى محاولة للنيل من أمن واستقرار مصر.
واخيرا رسالة الى هذه الدمى لم تستطيعوا النيل من هذا الوطن الواعى بشعبه وشبابه ولم تعد افعالكم هذه تجذب انتباه او تلفت انظار احدا اليكم فلتذهبوا وتلذوا بالخارج الممول لافعالكم,.