بدأت قوات الأمن بوزارة الداخلية، تمشيط منطقة العريش على نطاق واسع، ووسعت دائرة التفتيش والتمشيط بالمنطقة التى وقع فيها
انتشرت صورة ذاك الشاب”سيف ناصر” على مواقع التواصل الاجتماعي بسرعة البرق وانهالت التعليقات بانه الشاب الذي جرت وراءه قوات
“اقتحم العشرات من الشباب الغاضبين مقر برلمان الإقليم، وشرعوا بالاعتداء على جموع الصحفيين و مراسلي القنوات الإعلامية المتابعين لمجريات