بعد إعلان ترشحه للرئاسة.. أحمد شفيق “وزير البون بوني” يهين الدول العربية في آخر سقطاته

في محليات, مصر

مع اقتراب انتخابات السباق الرئاسي لاختيار رئيس الجمهورية، بدأ المرشحون في الظهور إلي الساحة وإعلان ترشحهم ، وكان أول البادئين هو الفريق “أحمد شفيق”.

أعلن “أحمد شفيق” في 29 نوفمبر 2017  نيته خوص انتخابات الرئاسة المصرية 2018، في بيان أذاعته قناة “الجزيرة”، والذي يعتبر سقطة سياسية جديدة تضاف إلي رصيد “شفيق” الملئ بالسقطاتن والتي نرصدها في هذا التقرير..

أحدث سقطاته

خروجه عبر قناة الجزيرة القطرية، مركز السموم الموجهة لجميع الدول العربية ورأسها مصر، لإعلان ترشحه لرئاسة الجمهورية، وخلال كلمته تطاول “شفيق” على دولة الإمارات الشقيقة ليزعم بأن دولة الإمارات منعته من السفر بعد إعلان ترشحه لرئاسة الجمهورية.

الحوادث الإرهابية

وفي أكتوبر الماضي، أثار أحمد شفيق، الجدل بعد تغريدة نشرها على “تويتر” تعقيبا على حادث الواحات، واصفا الواقعة بـ”عملية عسكرية كاملة الأركان”، وقال أحمد شفيق: “ما هذا الذي يحدث لأبنائنا، هم على أعلى مستويات الكفاءة والتدريب، هل ظلمتهم الخيانة، أو ضعف التخطيط لهم، أو كل الأسباب مجتمعة؟”. وختم شفيق بيانه بالقول: “عفو لا أستطيع أن أنطق أو أكتب عزاء لأسر أبنائنا، أحبائنا الشهداء، فالكارثة مروعة، والعزاء لمصر، ولكل محب لمصر”.

تعديلات الدستور

وفي أغسطس الماضي وصف أحمد شفيق، محاولات تعديل الدستور بأنها تصرفات صبيانية غير مسئولة، وأكد شفيق فى تصريح عبر صفحته الرسمية بموقع فيس بوك ، على أن كل من يبدي رأياً لتعديل الدستور فى هذه المرحلة، عليه التوقف، قائلا ” نصيحتي لكل من يبدي رأيا  مؤيدا لتعديل الدستور نصيحتي لهم  توقفوا عن  هذه التصريحات  الصبيانية غير المسؤولة  وغير الواعية للاثار السلبية المترتبة على هذا الإجراء “.

وزير الـ “بون بوني”

عام 2011 وقبل قبول استقالته في 3 مارس.. أجرى “شفيق” لقاء تليفزيونيا مع قناة BBC تحدث خلاله عن “جمعة الرحيل” التى طالب فيها المتظاهرين فى ميدان التحرير برحيل مبارك عن الحكم، ووصف الوضع فى هذا اليوم بأنه كان يوما عاديا، وأن حكومته كانت تعرف كل ما يجرى داخل ميدان التحرير، وتحدث بثقة كبيرة عن قدرته على “فتح” ميدان التحرير أمام حركة المرور بنسبة 100%، وإعادة فتح المحال التجارية المحيطة بالميدان ولن يعترض المتظاهرين. واستفز أحمد شفيق المتظاهرين حينها، بعد تصريحه أنه سيترك المتظاهرين فى الميدان وقال :”هوزع عليهم فطار وبونبونى وحاجات حلوة، وهعتبرهم فى الهايد بارك”.

فساده قبل انتخابات 2012

وجهت له اتهامات بالفساد بعد إعلانه الترشح للانتخابات الرئاسية عام 2012. فقد تقدم عدد من العاملين بوزارة الطيران المدني وشركة مصر للطيران في12 مايو 2012 بأربع وعشرون بلاغًا إلى النائب العام يتهمونه بإهدار المال العام في مشروع تجديد مطار القاهرة الذي بلغت تكلفته 3,3 مليار جنيه بقروض من البنك الدولي، ومحاباة علاء وجمال مبارك الشريكان في شركة موفنبيك.

 كما اتهمه عصام سلطان النائب السابق بمجلس الشعب المصري ببيع 40 ألف فدان و38 متر تقع على البحيرات المرة لنجلي الرئيس المتنحي “محمد حسني مبارك”، بسعر أقل من سعرها الحقيقي. ولكن نفى شفيق اتهام سلطان ووصفه أنه “يحمل مغالطات وغشا وتدليسا”، كما هاجم شفيق سلطان واتهمه بأنه كان مندوبا لجهاز أمن الدولة لنقل معلومات عن الحركات الاحتجاجية المعارضة للنظام.

فشله في انتخابات 2012

أعلن أحمد شفيق في نوفمبر 2011 ترشحه للانتخابات الرئاسية المصرية. وفي 24 أبريل 2012 قررت لجنة الانتخابات الرئاسية المصرية استبعاده من قائمة المرشحين تطبيقاً لقانون العزل السياسي الذي أقره المجلس العسكري في وقت سابق من نفس اليوم. ثم أعادته بعد يومين بعد أن طعن أمام اللجنة على القانون مستنداً إلى أن القانون الجديد غير دستوري.

المواضيع المرتبطة

وزارة الاقتصاد تمنح الرخصة الثانية للإدارة الجماعية للموسيقي لشركة “ميوزيك نيشن”

أعلنت وزارة الاقتصاد عن منح رخصة الإدارة الجماعية الثانية للموسيقى لشركة “ميوزيك نيشن” Music Nation، بهدف ممارسة نشاط تنظيم

Read More...

المفتي الجمهورية : ما يحدث في غزة خزي وعار في جبين المجتمع الدولي

استقبل الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، اليوم الاثنين، بمقر دار

Read More...

تفاصيل مثيرة في نهاية حياة أحمد الدجوي بالرصاص

تطورات مثيرة كشفها محامي الدكتورة نوال الدجوي الذي أكد أن محكمة الشئون الأسرية رفضت طلب أحمد الدجوي لتعيين نفسه

Read More...

قائمة الموبايل