قال الإعلامى أحمد المسلماني إن داعش لغز ولا أحد يعلم سره، لكنه شركة مساهمة وتكون أمريكا هي التي تقف وراءه، لافتًا إلى أنه قد تكون إسرائيل وتركيا وقطر وإيران وراءه.
وأضاف المسلماني، خلال استضافته بمستشفى قصر العيني التعليمي الجديد للحديث عن “الهندسة السياسية أن مصر والعالم في مفترق طرق” داعش دمر الصورة الذهنية للإسلام وأساء للإسلام كدين وللسنة على الأخص، موضحًا أنه حقق الهدف المرجو من إنشائه وهو تشويه الإسلام والمسلمين.