هشام قاسم.. صُنع في أمريكا.. تفاصيل لم تعرفها من قبل

في home-slider-left, مصر

لايعلم الكثير  من هو الإعلامي هشام قاسم المثير للجدل أيد الغزو الأمريكي للعراق.. وقال: مقتل مليون عراقي “ثمن بسيط” للديمقراطية.

 فهو يصنف بأنه ملك التطبيع مع الإسرائيليين واجتمع معهم علنا في الألفينات.. ونفى حقوق شعب فلسطين

 تفاصيل لم تعرفها عن هشام قاسم

  • حصل على “جائزة أمريكا للمتآمرين” عام 2007.. وجورج بوش الابن منحه مكافأة بلقاء لمدة 55 دقيقة
  • حرض على بلده ودعا واشنطن لقطع المساعدات أو جزء منها من أجل إلحاق الأذى بالنظام!
  • أسس جريدة كانت “صوت أمريكا” داخل مصر.. وفتح صفحاتها أمام جماعة الإخوان الإرهابية
  • انتقل من “حلوان” إلى “جاردن سيتي” بعد مكافأة ضخمة بالدولار
  • “الشيوعي” باع كل مبادئه من أجل المال.. وتحول إلى وكيل للفوضى والتخريب
  • شارك في تمهيد الطريق أمام “الإخوان”.. ولما أسقطت ثورة 30 يونيو كل المخططات جن جنونه!
  • ضيف دائم على قنوات التحريض الإخوانية.. وصفحته منصة لنشر الأكاذيب والشائعات

ويجدر الإشارة إلى أن في عام 2007.. كانت العلاقة بين مصر والإدارة الأمريكية (إدارة بوش الإبن) في أسوأ حالاتها.. وتكاد تصل إلى درجة القطعية الكاملة، على خلفية رغبة واشنطن في رؤية “ديمقراطية مصرية” على غرار النموذج العراقي بعد الغزو!

ولأن الغزو العسكري لم يكن متاحا لتغيير النظام في مصر، كما صدام حسين، ظهر “غزو ناعم” أُطلق عليه “الفوضى الخلاقة”.. تلك الفوضى – غير الخلاقة أبدًا – يقوم عليها أشخاص من داخل البلدان المستهدفة بتخطيط وتحريض وتمويل أمريكي.. للوصول إلى الهدف ذاته.

في العام نفسه كشفت أمريكا عن أوراقها بوضوح.. حين قررت هيئة أمريكية شهيرة أن تمنح مصريًا  – غير معروف إلا بين أفراد أسرته  – جائزتها السنوية.

من هو هشام قاسم؟

ناشر مصري لم تظهر له أي “بركات” حتى موعد حصوله على الجائزة.

والجائزة التي حصل عليها هي “جائزة الديمقراطية لعام 2007”.

ثم أقامت لها احتفالا صاخبا في واشنطن دشنت من خلاله “عميلا رسميا”.

على أن الجائزة الكبرى كانت في لقاء جمع بين هشام قاسم والرئيس الأمريكي آنذاك جورج بوش الإبن!

نعم.. التقى “بوش” معه ولمدة 55 دقيقة!

أكثر مما جمعه بأي رئيس آخر.

ولم يقصر هشام قاسم في اللقاء.. فانبرى يحرض ضد بلده داعيا لـ”إلحاق الأذى بنظام مبارك الذي شاخ عبر استثمار ورقة المعونة والمساعدات المقدمة لمصر”!!

مشاهد مثيرة للجدل عن هشام قاسم

المشهد الأول المعلن

حين افتتح التطبيع مع الإسرائيليين في عام 2005.. عندما حضر احتفالية شهيرة لـ”معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدني

وقد يبرر له أحدهم هذا الأمر.

غير أنه لا يمكن أبدا تبرير جلوسه إلي جوار

وقبلها كان ينفي حقوق شعب فلسطين عندما شارك في ندوة للأمم المتحدة حضرتها شولاميت آلوني العضوة السابقة في الكنيست الإسرائيلي التي كانت مجندة في كتائب الكوماندوز الإسرائيلية في عام

بل إنه راح يطالب بحق “دولة إسرائيل”!

المشهد الثاني:

الأكثر وقاحة عندما أيد الغزو الأمريكي للعراق متجاهلا دماء أكثر من مليون عراقي. بل أضاف أن “هذا الواقع الدموي يحقق شيئا مفيدا،

وبوقاحة أكثر قال إن “سفك الدماء هو ثمن الانتقال من ديكتاتورية نظام صدام حسين… وإن الخسائر كانت ستتضاعف إذا استمر صدام رئيسا للعراق

ثم كانت السقطة والاعتراف بقوله – في ذات التصريح – إن “التدخل العسكري الأمريكي في العراق مكٌن الولايات المتحدة من الضغط من أجل إجراء إصلاحات يمكننا رؤيتها الآن في المنطقة لتنتشل العديد من الدول من خانة الدول الفاشلة، وهذا “مربط الفرس”، ومن هذه النقطة بدأت “قصة الخيانة”.

المواضيع المرتبطة

مطار العريش يستقبل الطائرة الرابعة والأخيرة من المساعدات العاجلة لغزة

أعلنت وزارة التموين والتجارة الداخلية، ممثلة في اللجنة العامة للمساعدات الأجنبية، عن وصول أربع طائرات للمساعدات وعلي متنها 5

أكمل القراءة …

الصحة: إغلاق 4 أماكن خاصة “جلدية وليزر” مخالفة بمدينة نصر

أعلنت وزارة الصحة والسكان، إغلاق 4 منشآت خاصة “جلدية وليزر” مخالفة، بمنطقة مدينة نصر، محافظة القاهرة. وأوضح الدكتور حسام

أكمل القراءة …

رئيس الوزراء يتابع الموقف التنفيذي لمنظومة النقل الذكي على الطرق السريعة “ITS”

تابع الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، الموقف التنفيذي لمنظومة النقل الذكي على الطرق السريعة (ITS)، وذلك في اجتماع

أكمل القراءة …

قائمة الموبايل