هذا الكيان الذي أنشيء بعد ثورة الـ 30 من يونيو والتي رفض فيها الشعب المصري الحكم الإخواني لمصر وسحب الشرعية منهم لرد الوطن الى المصرين بعد ان كاد ان يغتصبه جماعه الاخوان المتأسلمين مدعين الشرعيه فما كان من الاخوان المتاسلمين
فما كان منهم الا كالعادة باستخدامهم القوة الخارجية ليصبحوا خيال ظل ينعكس داخل المجتمع المصرى فكان رد المصرين برفضهم فاداراتهم من الخارج
فإلى الان لم نرى منهم شىء جديد سوى الاصطياد فى الماء العكر يبحثون عن الازمات حتى يحدثوا منا الكوارث متبعين احدث طرق الفبركة متبعين منهج الجزيرة فى النشر والبث كعادتهم يكذبون
وما عاليهم سوى تصليت الضوء على الازمات فمن باب العدل يكون تصليط الضوء على الانجازات ايضاً
فلا ننسى انهم طالبوافي بيانهم الاخير باسترداد الأرض المصرية كاملةً من سيطرة الجيش المصري. والحقيقة هي أن الشعب المصري بمساعدة جيشه هو الذي استرد أرضه منكم فمنذ عام 2014 وحتى الان يطالبون بتحرير الاراضى المصرية فبالحقيقة نحن نريد تحرير الارض منكم ومن افعالكم التخريبيه وليس المقصود الخراب المدى لكن على العكس فخرابكم هو خراب عقول و غسيل عقول للافراد اصحاب النفوس الضعيفه سعيا وراء شهرة او مال
فمنذ نشأة المجلس لم نرى منهم اى عمل ايجابى سوى نشر الانتقادات والتعقيب على الكوارث فقط ولم نراهم يعملون عمل ايجابى واحد فى ارض الواقع فكل العمل لديهم عمل افتراضى من خلف الشاشات
محمد البرادعى
من استقبال الفاتحين الى التحول لاعداء الوطن
وصل إلى القاهرةيوم الجمعةالموافق 19 فبراير2010وكان في استقباله في ميناء القاهرة الجويالعديد من النشطاء السياسيين المصريين وعدد غير قليل من الشباب من عدة مناطق ومحافظات مختلفة في مظاهرة ترحيب بعودته لوطنه قدرت بحوالي ألفي شخص من أعمار وفئات اجتماعية مختلفة رافعين أعلام مصر والعديد من اللافتات التي عبرت عن ترحيبهم به وتأييدهم للرجل في ما اعتزمه من إصلاحات سياسية ولكن يمر الوقت وبعد انكشاف الوجوه لا يظهر الا فى المصائب فقط يطل علينا بتويته لتهيج الراى العام من الخارج وبحسب التعليمات الممولة من الخارج
من وقت لآخر تفتضح العلاقة المشبوهة، بين محمد البرادعى، وجماعة الإخوان الإرهابية، ورجالها الهاربين بالخارج، ما يكشف محاولات الالتفاف الخبيثة، التى يقوم بها الإخوان لإعادة تقديم أنفسهم للغرب من جديد من خلال البرادعى.
ومن احد التويتات المفضوحة نقاشة مع طارق الزمر الهارب الى تركيا صاحب الايادى الملوث بالدماء عبر تويتر
وهكذا تتوالى ظهورات البرادعى الموجهة لتوثيق سياسات الغرب فى الشرق الاوسط لتحقيق مساعى الفساد والتشويش والفوضى
غادة نجيب وهشام عبد الله
اعتادت غادة نجيب، على الظهور في عدة فعاليات من أجل الهجوم على الدولة، وبث الأكاذيب والأخبار المفبركة، فهدفها الأساسي هو زيادة حدة الاحتقان بين الدولة والشعب وإشعال نيران الفتنة وتأجيجها.
وقد استطاعت السورية غادة، إقناع زوجها الفنان هشام عبدالله، الهارب في تركيا، بأن يهاجم ويحرض ضد الدولة في عدة فعاليات مختلفة، وأقنعت زوجها بأن يغازل الجماعة الإرهابية بكسب ودها عن طريق الهرب إلى تركيا، فتورط بفعل وسوسة زوجته له في العديد من الجرائم الإرهابية ما دعا الإنتربول الدولي لأن يدرجه على قوائم الإرهاب «الكود 87» وهو ما وصفته غادة نجيب نفسها بأنه أعلى درجات الإرهاب الدولي وكأنها سعيدة بما وصل إليه زوجها من إجرام.
لم يتوقف دور غادة عند زوجها فقط، بل أنها كانت تخدم آخرين وذلك في أعمال منافية للأداب، حيث يطلق عليها داخل جماعة الإخوان بأنها قوادة لأنها كانت تجلب النساء إلى عناصر الإخوان، وهو الأمر الذي فضحه الإخواني سامي كمال الدين.
بين الطريق الى ايلات وتجسيد دور فى عمل وطنى للتحول الى طائر ليل يهاجم وطنه هشام عبد الله زوج غادة نجيب ( فالطيور على اشكالها تقع ) فتحول هشام عبد الله من محب لوطن لمهاجم للوطن فبعد الثورة ترك البلاد ذاهبا الى تركيا هو واسرته ومن هناك بدا فى نشر شائعات واخبار كاذبة وصور مفبركة، بغرض إثارة الفوضى في الشارع المصري، تنفيذا للتعليمات التي يتلقاها من الهارب أيمن نور، فكان عبارة عن أداة منفذة في أيدي أجهزة استخبارتية معادية للدولة المصرية، بغرض تكدير الأمن والسلم الاجتماعين والإضرار بالمصالح العليا للبلاد. وتحول الى نفس النهج الذى يسير عليه كافة الاخوان بالخارج لتنفيذ مخططات الخراب
خالد السرتى
خالد السرتي هو مهندس مصري سكندري ، نشأ و ترعرع في محافظة الاسكندرية، حصل علي بكالوريوس الهندسة من جامعة الاسكندرية، ظل السرتي طيلة اثنين و خمسين عاماً رافضاً للسفر إلي أي دولة كانت سواء عربية أو أجنبية من أجل تحسين أحواله المادية و التي كانت ميسورة الي حد بعيد.
عاش السرتي في الاسكندرية حياة عامرة بمظاهر الرفاهية و البذخ و كأي مصري انغمس في الحياة العملية التقليدية مع الاهتمام ببعض الجوانب السياسية في أنحاء كثيرة، ظل حال السرتي علي هذا النحو إلي ان وقع الحدث الأبرز في حياة السرتي و الذي حوله من مواطن مصري صالح إلي أحد الارهابيين الهاربين ألا و هو قيام ثورة الخامس و العشرين من يناير 2011.
ومن بعدها التحق بحزب الحرية والعدالة الاخوانى وكانت فرصة الحزب لمهاجمة البلد من خلاله فهو وجه جديد
ومن بعد ثورة 30 يونيو سافر الى الولايات المتحده الامريكيه للاحتماء بالاخوان فى الخارج ومن هناك يبث علينا مقاطع فيديو يصورها لمهاجمة الوطن
صلاح بديوى
خيانة الوطن بالنسبة للصحفي الإخوانى، لم يكن أمر تستغربه، فولاء شخصية مثل هذه بكل تأكيد لم تكن لوطنه، بل لقطر من تموله، فاشتهر بدفاعه المستميت عنها فنشر عبر صفحته مقال لإنجازات قطر معلقًا عليه قائلًا: دولة قطر تتقدم وتنتصر في شتي المجالات.
من ينتمي لقطر يوجد لديه عداء غير طبيعي للدول العربية، ولكن نجح بديوي هذه المرة فكسر قاعدة الاتهامات الموجهة للدول العربية، فأشار في تدوينه له أن هناك 5 دول عربية الموساد الإسرائيلي هو من نجح في اختيار رؤساءهم.
فيهل علينا صلاح بديوى من الحين والاخر بمنشورات على السوشيال ميديا فقطك تشعل الفتنه وحسب فهذا هو دور المأجورين من خرفان الاوان
ويظل ما يجمع بين جميع هؤلاء هى الخيانة التى تسرى بدمائهم فلا يعلى صوت لديهم سوى صوت المصلحة الشخصية
