عمرو عادل ومحمد علي وصلاح بديوي وآخرين .. باعوا وطنهم وغدًا يتم بيعهم

في عرب وعالم, مصر, مقالات
صلاح بديوى صحفى اخوانى متهم بنشر أخبار كاذبة والاساءة للدولة المصرية

الإرهابي عمرو عادل رئيس المكتب السياسي للمجلس الثوري المصري الكيان المصغر لجماعة الإخوان الإرهابية والذي دائماً يسخر جهوده وحساباته على مواقع التواصل الاجتماعي لمهاجمة الدولة المصرية والمسئولين فيها والتشكيك في المشروعات القومية التي تنشئها الدولة لخلق حالة من عدم الثقة بين الشعب والمسئولين ولكن المسألة هنا هي أنه ما تم بنائه من ثقة بين القيادة والشعب هي مبنية على الوفاء بالعهود وبالمشروعات التي تبدأ الدولة في تنفيذها رأينا على أرض الواقع العاصمة الجديدة ورأينا مشروعات الطرق والكباري ومشروعات الأسمرات وغيرها والتي هي مخصصة لسكان العشوائيات ومشروعات الصحة والتعليم والنقل والمواصلات والزراعة والصناعة وغيرها. لذلك فإن عمرو عادل يلعب بورقة خاسرة ويعتقد أنه يحدث تأثير وفي النهاية كلها كلمات متناثرة على صفحته لا قيمة لها.

محمد علي عبد الخالق حاصل على دبلوم فني صناعي وسعى لاستكمال تعليمه بالجامعة المفتوحة بكلية التجارة ولم يستكمل دراسته. هذا الفاشل عليه أحكام بالسجن للتهرب الضريبي بالإضافة إلى اتهامه بسب وقذف المسئولين في الدولة المصرية. هذا الفاشل يظن أن من دفعه لفعل ذلك وخيانة وطنه وحث شعبه على الثورة والتخريب أن هذه الخطط ستنجح، غير مدرك للصعوبات والتضحيات التي بذلها الشعب المصري العظيم من أجل الاستقرار والتنمية الذي يعيشها الشعب الآن. بالتأكيد هي ليست الذروة، ولكنها البداية بعد أن كانت الدولة المصرية متخبطة في ظل الاضطرابات السياسية التي كانت تشهدها البلاد ووجود جماعة إرهابية على رأس نظام السلطة في الدولة المصرية. نظام إرهابي فاشل رمز للخيانة والعمالة ولهم أهداف كبيرة ضمن مخطط كبير بتقسيم المنقطة العربية إلى دويلات صغيرة متناحرة.

والإرهابي صلاح بديوي صحفي مصري تجده يهاجم الدولة المصرية ومسئوليها وقياداتها ويمجد في سياسات أردوغان وقطر. فهو شخصية إرهابية إخوانية خائنة للوطن هارب في الخارج لخدمة أجندة الإخوان وأردوغان وتميم. إذا أردت أن تصنف من يهاجمون الدولة المصرية والجيش المصري والشعب المصري لمحافظتهم على بلدهم من الفتن والشر فاعلم أنه مأجور مدلس وكاذب ويريد أن يُعلي صوت الباطل بدلًا من صوت الحق.

هذا الإرهابي يستخدم مواقع التواصل الاجتماعي لنشر الأخبار الكاذبة عن مصر والشائعات والترويج للفتن وتحريض الناس على التظاهر غير المبرر لإشعال فتيل الفوضى والخراب لتنفيذ أجندات الدولة الراعية للإرهاب ومنها قطر وتركيا بتنفيذ مخطط (الشرق الأوسط الجديد) والذي توقف بعد إزاحة الإخوان من على رأس السلطة في مصر بفضل رفض الشعب المصري لوجودهم وانحياز الجيش المصري للشعب تأييدًا لموقفه وحمايةً للدولة المصرية من فتن الحرب الأهلية في وجود جماعة تاريخها مليء بالأحداث العنيفة واستخدام الأسلحة وعمليات الاغتيال.

وليد شرابي قاضي مفصول هارب في تركيا ينتمي لجماعة الإخوان الإرهابية متهم بالنصب على مستثمرين مصريين في تركيا بإجمالي مبالغ تقدر بنحو 5 مليون دولار ويشغل منصب نائب الرئيس في المجلس الثوري المصري الذي أنشأته الجماعة في تركيا بدعم من أردوغان والحزب الحاكم في تركيا ويتخذ من المقرات الرئيسية للحزب مقرًا لهم. هذا الإرهابي الذي صرح من قبل في وقت ثورة 30 يونيو وخروج المصريين للشارع لسحب الثقة والشرعية من رئيس جماعة الإخوان محمد مرسي بأنه لا مانع من إراقة الدماء للحفاظ على نظام حكم الإخوان الذي كان يرأسه محمد مرسي صوريًا ومن ورائه المرشد محمد بديع ونائبه خيرت الشاطر فعليًا.

إرهابي آخر وهو سليم عزوز الذي دائمًا ما يتواجد في قناة الجزيرة الداعمة للإرهاب للهجوم على مصر والمسئولين فيها وإشاعة الأخبار الكاذبة والذي تم ضبطه من قبل في منطقة المقطم متلبسًا في وضع مخل جنسيًا مع فتاة من جانب الأهالي مثله مثل جميع أقرانه من الإخوان الذين دائمًا ما يكون لديهم قضايا جنسية محرمة هؤلاء الذين يتحدثون بالدين ويستخدمون الإسلام وسيلة للوصول للسلطة وهم يفعلون غير الذي يقولونه.

عمرو عبد الهادي هذا الإخواني عديم القيمة الذي يظهر على صفحاته لمهاجمة مصر والذي ظهر على صفحته من قبل يتسول من جماعة الإخوان ويتهمهم بأنهم يصرفون آلاف الدولارات على المذيعين الذين يعملون في القنوات التركية مثل الشرق ومكملين وهو يشتري الملابس المستعملة. هذا الشخص الذي يفتخر بوضع صورته مع رئيس جماعة الإخوان محمد مرسي على صفحاته لم تشفع له هذه الصورة عند الجماعة لإعطائه الدولارات وتحرضه على مهاجمة الدولة المصرية دون مقابل وتتركه يتسول في الشوارع في تركيا لشراء الطعام والملابس المستعملة الرديئة.

هؤلاء وغيرهم من الهاربين في تركيا وبعضهم في قطر أصبح مصيرهم الآن غير معلوم بعد أن صدرت قرارات من الرئيس التركي بإيقاف البرامج السياسية على القنوات التركية الناطقة بالعامية المصرية وضبط الرسالة الموجهة تجاه مصر وعدم التدخل في الشأن المصري. بل وتم تهديد المذيعين ورؤساء القنوات بأن أي مخالفة للأوامر الصادرة لهم بخصوص هذا الأمر ستكون نتيجته الترحيل وذلك طمعًا في مكاسب الغاز في البحر المتوسط.

المواضيع المرتبطة

رئيس الوزراء يتابع مع وزير الكهرباء موقف المشروعات الجاري تنفيذها

التقى الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اليوم؛ الدكتور محمد شاكر وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، لمتابعة موقف المشروعات الجاري

أكمل القراءة …

توجيهات رئاسية بتحقيق طفرة فى الرقعة الزراعية لضمان الأمن الغذائي

عقد الرئيس عبد الفتاح السيسي اجتماعاً اليوم الأربعاء مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتور محمد شاكر وزير

أكمل القراءة …

وزير النقل: ننفذ خطة شاملة لتطوير الخطين الأول والثاني للمترو

ترأس الفريق مهندس كامل الوزير – وزير النقل إجتماع الجمعية العامة العادية للشركة المصرية لإدارة وتشغيل مترو الأنفاق، حيث

أكمل القراءة …

قائمة الموبايل