حزب تحت التاسيس مهمته الرئيسية هى توزيع اتهامات الخيانة العظمى فمن ابرز الاتهامات هى توجيه تهمة الخيانة العظمى الى السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى
وتتضمن قائمة الاتهامات:
التوقيع على اتفاق إعلان المبادئ فى 23 مارس 2015، دون الرجوع إلى الدستور أو الشعب، ما أضاع حصة مصر فى النيل.
التحايل للتفريط في جزيرتي تيران وصنافير، والتنازل عنهما للسعودية.
توقيع اتفاقية ترسيم الحدود مع قبرص واليونان، ما أضاع حقوق مصر في غاز شرق المتوسط.
تصفية شركة الحديد والصلب التي تم إنشائها فى عام 1954.
واعتبر الحزب أن السيسي ونظامه تسببا فى الضرر البالغ للشعب المصري، وطالب بتثبيت تهمة الخيانة العظمى عليه، وإعدامه.
وكلف حزب الأمل محامية أمريكية لتحريك بلاغ للنائب العام المصري، تتهم فيه السيسي بالخيانة العظمى.
وقالت المحامية إنها كانت على وشك السفر إلى مصر لتحريك الدعوى، لولا خوفها من أن تلقى مصيراً مشابهاً للباحث الإيطالي جوليو ريجيني.
فما كان منهم الا الندب على المصائب فقط وهذه هى مهمة الحزب
فكان اول من يروج لذلك الحزب قناة الجزيرة والقنوات الإخوانية التركية بدأت الترويج لهذا الحزب الذى يدعى “أمل مصر- وهو تحت التأسيس”، منوها أنه تم إنشاء صفحة على فيسبوك باسم “حزب أمل مصر” يوم 22 ديسمبر 2020 ونجد على سبيل المثال من وراء هذا الحزب الهارب أيمن نور
ومن ضمن مزاعم الحزب “بناء دولة مدنية حديثة” في مصر، وفقا لما ذكرته مواقع إخبارية تابعة للتنظيم.
وما يعنى وضع مصر على الطريق الصحيح، ثم بناء دولة مدنية تشاركية ديمقراطية حديثة”.
ولكن التصريح يدعوا للضحك فى الحقيقة فهم فقط يدعون ولا يشاركون فى اى انجاز او حتى يعترفون بالتقدم فالنوايا الشريرة تنضح على تصرفاتهم الصادرة منهم
ويظل التقدم والانجاز المحقق على ارض الواقع هو ابلغ رد على هؤلاء وتتوالى عليهم الردود من واقع الانجاز والتقدم وليظلوا يندبوا حظهم