محمد على بين يوم وليله استخدمته الاخوان لتنفيذ هجوم حاد على الدوله المصريه و خاصه لارباك المشهد السياسى فى مصر … بس كل الكلام ده معروف بس خلينى اكشف ليكم ليه محمد على يعتبر هو الهذيان فى صورته الانسانيه … على شكل انسان يعنى … لان اولا ده مكانش طموحه ولا هدفه هو الهدف الاول بتاعه انه كان يبقى ممثل … حاول مره و اتنين و منفعش لحد هنا مفيش مشكله … المشكله بقى تكمن فى انك تطلع عليا فى كل شويه فى فيديو مختلف و تتكلم فى امر العامه و تقعد تقول المفروض نعمل ايه و المفروض منعملش ايه … طيب انا عايز اسالك لما انت واحد مش عارف تخطط لهدف شخصى ليك و مشعارف توصله ان انت تبقى ممثل مشهور و ناجح و ده مش عيب على فكره … بس انت بقى عايزنى اثق فيك و اقول اه يالا نمشى وراه الراجل ده علشان هو ده اللى هيحقق الاهداف طويله المدى للشعب المصرى كله …. ياراجل قول كلام غير ده … انت مش عارف انت بتعمل ايه و مش عارف انت هدفك ايه و من كتر مانت مرعوب عملت زى ما كلهم عملوا و هو انك هربت بره مصر و دى اول خطوه اخدتها …. ثانيا لما نيجى نبص بقى غير انك مبتعرفش تخطط لنفسك و ده الجزى النظرى … خلينى ابص ليك بنظره تانيه .. اما تطلع ت
صورلى نفسك من جوه كباريه فى اسبانيا و مخمور و مش دارى بنفسك ولا دارى انت بتقول ايه … يبقى حقيقى فعلا لازم نعتبر انك بتهذى هتقولى علشان انا مخمور مع ان ده السبب المنطقى هقولك لا … مش علشان كده و بس ده لان انت وانت فايق برضه بتقول كلام زى ما تبقى مخمور بالظبط انا شفت ليك فيديو ضحكنى اوى .. طالع فى الفيديو بتحكى على حوار مابينك و بين ابراهيم منير نائب المرشد العام لجماعه الاخوان … بتقول ايه بقى فى الفيديو و كان مع نفس القناه الراعيه للارهاب برضه …. انت بتقول لابراهيم منير انتوا جماعه اخوان عايزين ايه من البلد هلى ياترى عايزين تمسكوا البلد .. رد عليه ابراهيم منير و قال لا طبعا الشرعيه ماتت ف بالتالى الشرعيه تؤؤل للشعب فالشعب هو اللى يختار ….. انت موتنى من الضحك لاسباب كتير تبينلى قد ايه انت بتقول اى كلام … لان ده نفس السيناريو اللى حصل فى 2011 .. الاخوان مش هيترشحوا و هما اول ناس اترشحوا … و مش كده وبس ده فيه خطه بديله لان اللى اترشح منهم كان غير مناسب للمواصفات … طيب دى اول حاجه .. تانى حاجه بقى انتوا الاتنين مش مدركين ان الشعب قرر و قراره ده كان من 2013 و مش كده و بس ده الشعب لفظ جماعه الاخوان
و كارهينه كره غير طبيعى و كل الناس عرفه كده بره و جوه بما فيهم انتوا كمان بس زى ماتقول كده انتوا بتحاولوا تستخدمه كميه الفلوس الى بتدفعلكوا اللى هى كتير جدا ان انتوا تطلعوا تقولوا اى كلام علشان تفضلوا تاخدوا الفلوس دى لانكم لو معملتوش حاجه مش هيبقى ليكم لازمه عند جماعه الاخوان او الدول الراعيه للارهاب و ساعتها مش هيبقى فيه فلوس … طيب ثالثا و انت فى الفيديو و بتحكى المكالمه اللى بينك و بينه انت لو شفت تعابير وشك هتلاقى نفسك مش مصدق اللى انت بتقولوه ودى حاجه غريبه جدا انكوا بتنزوا فيديوهات وبتعملوا مداخلات مع القناه الراعيه للارهاب و مش بتشوفوها ولا بتمنتجوها حتى ده انت كل تعابيري وشك بتقول انك مش مصدق اللى بتقولوه او لسه مخترع الكلام ده حالا قبل ماتعمل المداخله …
لا و فيه فيديو تانى موتنى فيه من الضحك …. مش عارف ليه انت متصنفش الفيديوهات بتاعتك كنوع من انواع الكوميديا … طالع فى الفيديو تكلمنى عن اهتمام النظام بالكليات العسكريه و طالع تكلمنى فى نظام التعليم عندنا ….
خلينى اسالك يابو الكباتن هو انت مؤهلك ايه اصلا ؟! و هو انت مين اصلا علشان تتكلم على النظام فى وزاره كبيره زى وزاره التربيه و التعليم ؟؟ ومش كده وبس عايز اسالك سوال تانى انت مالك اصلا ؟! ولا هقولك بقى ان الكليات العسكريه هى اه من اهم الكليات علشان هى اللى بتخرج الظباط اللى بتحرس البلد كلها ولا هقولك انها متعلقه بالامن القومى ولا هقولك ان الناس دى هما اللى محافظين على النظام العام للبلد لانك مش هتدرك كل الكلام اللى بقولوه ده … انت راجل بتشري السيجارتين تطلع كل يوم على الفيديو بتاعك و تعمل تحميل للفيديو ده على اليوتيوب … بس كده خليك بقى فى السجارتين بتوعك و الكباريهات اللى بتروحها
ولد فى عام 1937 حكم عليه بالاشغال الشاقه ل 10 سنوات فى قضيه احياء تنظيم الاخوان المسلمين سنه 1956 و كان وقتها عمره 28 سنه وعندما خرج من السجن سافر الى لندن ويعتبر الامين العام للتنظيم الدولى للجماعه والمتحدث باسم الاخوان باوروبا و يمكث فى لندن …
وكان نائب المرشد العام للاخوان المسلمين قبل القبض على محمود عزت و خلال هربه فى لندن تم تصوير لقاء ما بينه و بين قناه الجزيره القطريه التى تدعم الارهاب و قد باح بما فى صدره من غل و حقد تجاه تراب هذا الوطن … و كشف عن انتظار الجماعه وقوع احداث تساعد فى اسقاط الدوله … والغريب فى هذا الامر انه يقول هذا الكلام علنا و اما هذه القناه الفضائيه الراعيه للارهاب و لم يكن غريب انه يقول ذلك بل بالعكس انه قال ان دوله قطردوله مغدور بها و لم يذكر انها الراعيه الولى و الاساسيه للارهاب و ايضا لم يستطع اخفاء الخلافات الموقوته داخل الجماعه ولكنه حاول جاهدا مراوغه المنشقين و ان باب الجماعه دائما مفتوح ولكن يدل هذا الكلام على ضعف غير مسبوق للجماعه بسبب كميه المنشقين عنها بالاضافه الى كم التمرد الكبير على ابراهيم منير ذاته عندما تم الاعلان عنه كنائب مرشد وذلك من قبل شباب الاخوان .. ويدل هذا الحوار على حاله كبيره من مستوى التخبط و الاضطراب داخل الجماعه وانه ايضا يدل على ان الجماعه توظف نفسها لمن يدفع اكثر …
و ابراهيم منير يعتبر داخل التنظيم من ضمن الفريق المتشدد .. حيث انه يعتبر من كبار المتشددين من الانقضاض على المجتمعات و بعد 2013 و هروب الجماعه من مصر تم التفكك الداخلى داخل التنظيم و ظهر التفكك الى مكتبين المكتب الاول هو مكتب لندن على راسه ابراهيم منير يتم تمويله من الحمدين فى قطر .. اما المكتب الثانى هو مكتب استطنبول برعايه تركيا … و هذا التفكك يعتبر انقسام بين و جذرى فى اتخاذ القرارات و ايضا نظام التعامل فى التنظيم ..
كان كل التمويل يصب فى مكتب لندن و لكن بعد تدهور احوال اعضاء الجماعه الارهابيه و المستحقات التى لم تكن تصل الى مكتب اسطنبول مما سبب فى تاخر مستحاتهم .. اضطر بعض الاعضاء الى كشف ما يحدث داخليا و يفضحوا سلسله من وقائع كيف لابراهيم منير انه يستولى على اموال التنظيم و الدعم الموجه ليهم من قطر .. وماذا كان رده ؟ كان رده هو انه بلغ السلطات التركيه رفض قبول بعض طلبات شباب التنظيم الهاربين اليها من طلبات اللجوء او الجنسيه او فيزا الانتقال او الدراسه
كما انه وجه باسماء الشباب المعارضه ليه داخل التنظيم ممن يتعاونون مع اجهزه دول امنيه فى اوروبا … و هذه الخطوه قامت بتعزيز الانقسام داخل المكتبين و انه كل مكتب من المكتبين يسعى الى من يدفع اكثر و هذه الخطوه اوجدت حاله من الهشاشه الغير مسبوقه للجماعه.
وابراهيم منير يعتبر اداه يستهدف بيها النظام القطرى منذ 2016 وهذا قبل تاريخ المقاطعه بين الرباعى العربى و قطر … نجد انه هو اول من قام بالتصريح عن المصالحه وانه بعد هذا التصريح جعل تنظيم الاخوان داخليا فى حاله من الغليان ثم بعد ذلك تراجع عن ما قاله و نسى ان الدوله المصريه لا تتفاوض مع ارهابيين او سفاحيين و ان الدوله المصريه ثابته على موقفها.
ويظل المكتبين بين تركيا و قطر فى حاله من التخبط و الانقضاض ضد بعض لمحاوله السيطره احدهما على الاخر و ايضا يدل على تخلى الجماعه الارهابيه عن عن اى شخص منهم مطلوب من الاجهزه المصريه او هارب للخارج
أداة البلتاجي”، هكذا تم وصفه لسنوات طويلة، حيث اعتبره كثيرون الذراع اليمنى للقيادي الإخواني المحبوس في مصر في اتهامات بالتحريض والارهاب محمد البلتاجي، حيث ظل لسنوات ينفذ توجيهات البلتاجي ، ويلقب الإخوانى حمزة زوبع بالزومبي وهو مصطلح يطلق على الموتى الأحياء ،وهو أمر ينطبق تماما على زوبع الطبيب الفاشل، الذى كان شخصا مجهولا ولم يظهر على ساحة الاعلام الا باوامر الجماعة وأصبح أحد قيادات حزب الحرية والعدالة المنحل، ثم هرب بعد ثورة 30 يونيو إلى ملاذ الاخوان الامن في تركيا ليواصل عملية التحريض والخيانة من خارج البلاد.
يعمل زوبع حاليا مقدم لأحد البرامج في قناة مكملين الاخوانية، التي تبث من تركيا ويمولها التنظيم الدولي للاخوان، ويحاول زوبع أن يؤدي الدور المكلف به في نشر الشائعات وتوجيه لجان الجماعة الإلكترونية على مواقع التواصل الاجتماعي.
حمزة زوبع باع الوطن وبث الأكاذيب من أجل أموال الإخوان، حيث استغل برنامجه المشبوه للتحريض على الجيش والشرطة المصرية، وبث فيديوهات مفبركة في إطار تنفيذ أوامر الأجهزة المعادية لمصر، وكان لافتا ان زلات لسانه فضحت الإخوان أكثر من مرة ، فقد سبق أن فضح اعتصام رابعة وكشف تضليل الجماعة لأنصارها، و اعترف بأن الجماعة كانت تعلم أن اعتصام رابعة لم يكن ليعيد مرسى، ولكنهم كانوا يطلبون أنصارهم بالتصعيد من أجل الوصول لمرحلة التفاوض.
وقال حمزة زوبع، على أحد القنوات الإخوانية: “كنا نعلم أن هذا الاعتصام فى إشارة إلى اعتصام رابعة – لن يعيد محمد مرسى إلى السلطة، وقد يسأل البعض لماذا كنتم تقولون للناس فى الاعتصام “مرسى سيعود غدًا أو بعد غدٍ”؟، لأننا كان نريد أن نصل إلى نقطة التفاوض”.
وواجه زوبع اتهامات بالعمالة والخيانة بعد سلسلة من الجرائم التي ارتكبها، منذ ثورة 30 يونيو حيث دعا لممارسة أعمال عنف واسعة داخل مصر، فيما حاول بث الفتنة عبر القناة الإخوانية التي يظهر عليها بصفة مستمرة.
حيث يتلقى زوبع تعليمات من التنظيم الدولي للإخوان لتكثيف بث الشائعات والأكاذيب ضد الدولة المصرية،لاسيما في الوقت الذي يواجه فيه عدد من إعلاميي الإخوان الصف الاول اتهامات بالتحرش والفضائح الجنسية مثل محمد ناصر، ومعتز مطر ، واعتاد زوبع على مدى السنوات الماضية، التحريض على الدولة المصرية من خلال نشر الأكاذيب وترويج الإشاعات ، والتي تعمل على تحقيق أجندة الجماعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي ، كما شمل ملفه الإجرامي التحريض والتواصل مع عناصر الجماعة داخل مصر لإنتاج أفلام وثائقية تحريضية ضد مصر .
