رواد الكذب والتضليل.. الإخوان المتأسلمون

في home-slider-right, مقالات

إرهابي كاذب آخر وهو سليم عزوز والذي تم ضبطه من قبل في منطقة المقطم متلبسًا في وضع مخل جنسيًا مع فتاة من جانب الأهالي واتهم الدولة وقتها بتدبير تلك الواقعة بسبب مواقفه السياسية، فلا نعلم ماذا يقصد بتدبير الدولة لهذا الحادث هل التدبير الذي يقصده الوضع المخل مع الفتاه أم اعتداء السكان عليه؟ مثله مثل جميع أقرانه من الإخوان الذين دائمًا ما يكون لديهم قضايا جنسية محرمة دائمًا ما يتواجد في قناة الجزيرة الداعمة للإرهاب للهجوم على مصر والمسئولين فيها وإشاعة الأخبار الكاذبة والتحدث بالكذب والتضليل والتدليس عن الدولة المصرية وعن قرارات المسئولين فيها وعن مشروعاتها وهو الذي تحدث من قبل عن أن صندوق مصر السيادي يتبع الرئيس السيسي رغم أن هذا الصندوق هو كيان مستقل تم إنشائه وفق المعايير العالمية لتنمية موارد الدولة المصرية ويتبع الرقابة المالية والإدارية من جانب الدولة المصرية. هؤلاء الذين يتحدثون بالدين ويستخدمون الإسلام وسيلة للوصول للسلطة وهم يفعلون غير الذي يقولونه.

وصلاح بديوي الإخواني المحرض الذي يدعي أنه صحفي ودائمًا يستخدم صفحات التواصل الاجتماعي الخاصة به للهجوم على الدولة المصرية والمؤسسات والمشروعات ويتكلم عن نجاح تميم وأردوغان ويمجد في سياساتهم. هذا الخائن الذي يسعى لنشر الفتنة والفوضى في مصر من خلال كتاباته على مواقع التواصل الاجتماعي وظهوره على القنوات الإخوانية لا يجرؤ على توجيه انتقاد إلى تركيا أو قطر الذين استأجروه من أجل الهجوم على مصر فقط.

الإرهابي وليد شرابي الذي صرح من قبل في وقت ثورة 30 يونيو وخروج المصريين للشارع لسحب الثقة والشرعية من رئيس جماعة الإخوان محمد مرسي بأنه لا مانع من إراقة الدماء للحفاظ على نظام حكم الإخوان الذي كان يرأسه محمد مرسي صوريًا ومن ورائه المرشد محمد بديع ونائبه خيرت الشاطر فعليًا. هو قاضي مفصول هارب في تركيا ينتمي لجماعة الإخوان الإرهابية متهم بالنصب على مستثمرين مصريين في تركيا بإجمالي مبالغ تقدر بنحو 5 مليون دولار ويشغل منصب نائب الرئيس في المجلس الثوري المصري الذي أنشأته الجماعة في تركيا بدعم من أردوغان والحزب الحاكم في تركيا ويتخذ من المقرات الرئيسية للحزب مقرًا لهم.

عمرو عبد الهادي هذا الإخواني النكرة الذي يظهر على صفحاته لمهاجمة مصر والذي من قبل يتسول من جماعة الإخوان ويتهمهم بأنهم يصرفون آلاف الدولارات على المذيعين الذين يعملون في القنوات التركية مثل الشرق ومكملين وهو يشتري الملابس المستعملة. هذا الشخص الذي يفتخر بوضع صورته مع رئيس جماعة الإخوان محمد مرسي على صفحاته لم تشفع له هذه الصورة عند الجماعة لإعطائه الدولارات وتحرضه على مهاجمة الدولة المصرية دون مقابل وتتركه يتسول في الشوارع في تركيا لشراء الطعام والملابس المستعملة الرديئة. وتبدو أنها محاولة منه للحصول على أي مكسب مادي أو أن تحاول جماعة الإخوان أن تشتري سكوته ويكسب الأموال من خلال ذلك. ولكنه أيضًا بائس مثله مثل غيره من الإخوان الذين يستخدمون صفحاتهم لمهاجمة الدولة المصرية ومحاولة التحريض على العنف والفوضى.

المواضيع المرتبطة

بيان عاجل من “جامعة حلوان” بشأن الطالبة سارة هشام

أكدالدكتور حسام رفاعي، نائب رئيس جامعة حلوان لشؤون التعليم والطلاب، إنه تم التواصل مع الطالبة سارة هشام بعد تلقي

أكمل القراءة …

“التعليم” توضح ضوابط تصحيح امتحانات الثانوية العامة المقالية 2024

أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، على أنه سيتم تصحيح إجابات أسئلة الثانوية العامة الاختيارية فى كراسة البابل شيت

أكمل القراءة …

تطورات جديدة في قضية المطربة “مي فاروق” و طليقها

قامت جهات التحقيق بإستدعاء الموسيقار أشرف رجب طليق المطربة مي فاروق بعد اتهام الأخيرة له بالتعدي عليها بالضرب، وتهديدها

أكمل القراءة …

قائمة الموبايل