خلال الزيارة الرسمية التي قام بها الرئيس الأميركي دونالد ترمب وزوجته ميلانيا إلى باريس، كانت الأنظار موجّهة إلى سيدتي أميركا و فرنسا لمتابعة إطلالاتهما، وكان السؤال الذي يطرح