كشف عمرو موسى، الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية، تفاصيل خلافه مع الرئيس الأسبق حسني مبارك، حول القضية الفلسطينية وسبب إقالته من وزارة الخارجية.
أوضح المرشح الرئاسي السابق، أن سبب خلافه مع “مبارك” في تلك القضية ليس بسبب موقفه من فلسطين، ولكن من طريقة إدارة الملف.
وأضاف “موسى”، خلال حواره في برنامج “العاشرة مساء”، مع الإعلامي وائل الإبراشي، على قناة “دريم”، أنه لم يغلق الباب في وجه الرئيس الأسبق حسني مبارك، ولكنه رفع صوته فقط.
وتابع: “عليت صوتي لدرجة أن الرئيس الأمريكي بيل كلينتون تحدث على ضرورة عدم حضوري في مفاوضات القضية الفلسطينية حتى لا أعترض”.