كشف أحمد علي عبدالله صالح، أن هناك عدد من العائلة وحرس والده لا يزالون مفقودين أو طالتهم ما أسماه بـ “يد البطش الفاشية”، متعهدًا بالوقوف إلى جانب الشرفاء للدفاع عن الدين والوطن والجمهورية.
وأوضح أحمد في رسالته التى نشرتها وسائل إعلام، “إن ميليشيات الحوثى أعدمت والده وهو يدافع عن نفسه فى منزله بالعاصمة صنعاء، كاشفا عن أن الكثير من مرافقيه وحرسه الخاص وعائلته لايزالون فى عداد المفقودين حتى اللحظة.