فقد زعمت منتجة تليفزيونية، تدعى “أماندا سيغيل”، عملت في أحد البرامج التي تنتجها شركة واينستين، أن “بوب واينستين” قام بالتودد إليها في أكثر من مناسبة، وطلب منها الانضمام إليه في حفلة عشاء خاصة في لوس أنجلوس عام 2016.

وذكرت “سيغيل” أن بوب واينستين حاول التقرب منها بحجة الصداقة، إلا أنه وفقا لحديثها كان يريد أكثر من ذلك برغم أنها قالت له “لا”، وأشارت سيغيل إلى أنها أخبرت محاميها بضرورة التصدي لمحاولات التحرش المستمرة من بوب.

قام المحامي بالاتصال بالشركة وأخبرها بأنها سترحل عن العمل حال استمرار التحرش بموكلته، ومن جانبه، نفى بوب واينستين تهمة التحرش، وقال أحد ممثلي الشركة إنه لم يقم بمثل هذه الأفعال، موضحا بأنه أول من هاجم شقيقه هارفي عقب اتهامه بالتحرش ووصفه بأنه رجل مريض قام بأعمال مشينة.