ذكرت قناة “أوروب أ” الفرنسية أن حبل الخناق يشتد حول عنق قطر، مع فتح تحقيقات ضد فسادها المالي في عالم كرة القدم، لاسيما ضد قناة “بي أن سبورت”، بالإضافة إلى إحياء فضائح الفساد القطري للحصول على استضافة كأس العالم 2022.
وبينت القناة أن تزايد القضايا خلال الشهور الأخيرة باتهام قطر بالفساد خلال الحصول على استضافة كأس العالم لكرة القدم 2022، أما اليوم فإن واحد من رجالها الأقوياء في قطاع كرة القدم، ناصر الخليفي، المقرب من الأمير، يواجه تحقيق سويسري، حيث استخدم رئيس قناة بي أن سبورت، وسائل خبيثة من أجل الحصول على حقوق بث بطولات دولية، من قبل الرجل الثاني السابق في الفيفا، الفرنسي جيرون فالك.
وبينت الصحيفة أن فساد قطر أصبح وصمة عار في وجه السلطة القطرية وعالم الرياضة والفيفا.