زينة عاشور التي تزوّجت عمرو دياب قبل سنوات طويلة، فضّلت الابتعاد عن الأضواء والانفصال غير الرسمي حفاظاً على الأولاد والمصالح المشتركة بينهما.
بالإضافة إلى كونها ترغب في أن تظل تحمل اسم الهضبة رسمياً .
وبعد سفرها والاستقرار في لندن حاول عمرو في البداية الاستقرار في دبي لكن سرعان ما عاد إلى مصر لمباشرة أعماله، وتردّد وقتها ارتباطه بمديرة أعماله هدى الناظر فيما كانت قد بدأت قصة حب مع دينا الشربيني.
موعد ثم لقاء وغيرة
البداية بموعد عمل انجذب عمرو لدينا وبدأت اللقاءات تتكرر ولكن سرعان ما نشأت الغيرة بينهما، ما جعل الأمر يظهر للعلن وقد حاول الهضبة في البداية التكتم قبل أن تعجبه الفكرة خاصة أن دينا تصغره بسنوات طويلة ما يؤكد شبابه الدائم وهي الصورة التي يحرص عمرو على أن يبرزها دائماً.
دينا تحاول أن تورّط الهضبة
في الوقت الذي انتشرت فيه الأخبار عن ارتباط عمرو ودينا الشربيني وإصراره على عدم الرد، قرّرت زينة عاشور زوجته التجاهل التام حتى إنه في السوشيال ميديا يُربط اسمه بشيرين رضا لا بزوجته، فيما تحرص الشربيني من وقت إلى آخر على تصدّر الصورة كي تؤكد الارتباط وإن كان بشكل غير معلن ومباشر.
وعلى الرغم من أن عمرو أكد للمقربين منه المعلومة، فإنه لن يعلن الارتباط حفاظاً على عائلته .
وأصرّ عمرو على أن اللقاء الأخير كان مع فريق عمل فيلمه، إلا أن دينا أقامت احتفالاً خاصاً بعيد ميلاده ودعت إليه شيرين رضا التي لم تجد مشكلة في الحضور، حيث أعلنت مراراً أن ما يجمعها بعمرو دياب هو صداقة فحسب، وفقا لنواعم.
