وذكرت وكالة أعماق، التابعة للتنظيم الإرهابي، أن مطلق النار في لاس فيجاس اعتنق الإسلام قبل أشهر عدة.

وأضافت: “منفذ هجوم لاس فيجاس هو جندي لداعش ونفذ العملية استجابة لنداءات استهداف دول التحالف”.

ونقلت “رويترز” عن مصادر رسمية أميركية أنه لا دليل حتى الآن عن أن منفذ هجوم لاس فيجاس له صلة بأي جماعة إرهابية دولية.

وقتل مسلح 50 شخصا على الأقل وأصاب أكثر من 406 أثناء حفل لموسيقى الريف في مدينة لاس فيجاس بولاية نيفادا غربي الولايات المتحدة، حيث أمطر الجمهور بالرصاص من الطابق 32 في فندق لعدة دقائق، قبل أن تعثر عليه الشرطة منتحرا.