أعرب الكاتب إبراهيم حجازي، الاثنين، عن رفضه القرارات التي اتخذها مجلس إدارة النادي الأهلي، فيما يتعلق بلائحته، في مواجهة وزارة الرياضة.
أضاف حجازي، خلال تقديمه برنامج «في دائرة الضوء»، عبر شاشة التليفزيون المصري، «مجموعات الأولتراس أسسها من أسس حركتي كفاية و6 أبريل، ظهرت على أنها تنظيمات رياضية، و98% من شباب هذه المجموعات تهتم بالرياضة فقط، لكن القيادات ضليعة في أزمات كبرى مثل أحداث محمد محمود وماسبيرو».
تابع: «حازم أبو إسماعيل كان يقف وراء أولتراس الزمالك، بينما خيرت الشاطر وقف وراء أولتراس الأهلي، حتى تحول الأمر من انتماء لنادي إلى تعصب كروي، ثم تطرف أصبحوا يُستخدموا فيه سياسيًا، حتى حادثة مذبحة بورسعيد، وأؤكد أن الإخوان من كانوا وراء وقوعها».