وولد الهاشتاغ ردود فعل متباينة حيث دافع البعض عن دمج المثليين في المجتمع السعودي بينما عارض كثيرون الفكرة قائلين إنها تعارض الشريعة الإسلامية.
وكان الهاشتاغ من الأكثر تداولا اليوم في السعودية كما ورد في دول أخرى مثل عُمان والإمارات ومصر.