قال حمدين صباحي أن هناك فرصة لدى القوى الوطنية للاتفاق على مرشح واحد، ومن الواجب انتهاز هذه الفرصة، كاشفا عن ثلاثة مرشحين لهم أولوية عنده، وهم: السفير معصوم مرزوق الذي تربطه معه صداقة على المستوى الإنساني وشراكة في الانتماء الفكري والحزبي، والاسم الثاني هو خالد علي ممن أعطوا هذه الثورة صوتا حقيقيا يعبر عنها حسب تقديره، والاسم المقترح الثالث هو المستشار هشام جنينة.