تعهد الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند بالرد على القرصنة التي تعرضت لها حملة المرشح الرئاسي إيمانويل ماكرون.
وتعرض البريد الإلكتروني الخاص بالحملة في وقت سابق لهجوم إلكتروني، إضافة إلي تسريب العديد من الرسائل، بحسب وكالة فرانس برس.
وقالت الحملة فى بيان لها، إن الرسائل المتعلقة بالاتصالات الداخلية والأمور المالية تم قرصنتها منذ عدة أسابيع، ويتم تسريبها الان عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
ونقل التليفزيون الألماني، عن وزارة الداخلية الفرنسية، قولها أنها رفضت التعليق على هذا الأمر وفقًا للقانون.
وبدأت مرحلة “الصمت الانتخابي” لانتخابات الرئاسة الفرنسية المقرر أجراؤها، يوم الأحد، والتي يتنافس فيها مرشحا الوسط إيمانويل ماكرون واليمين المتطرف مارين لوبن.