قال محمود السلاموني، رئيس بيت العائلة المصرية في هولندا اليوم، إن زيارة بابا الفاتيكان للقاهرة ستكون مهمة، حيث إنها الأولى له للقاهرة بعد زيارة البابا يوحنا بولس الثاني الذي زار القاهرة وجبل سيناء فى عام 2000.
وأضاف “السلاموني” أن القيمة الكبيرة للزيارة تأتي من قيمة الضيف، والتي سيتابعها العالم كله، ليتأكد أن مصر بلد آمن وبلد تعايش من خلال استقباله للبابا فرانسيس.