اطفأت الكنيسة الكبرى بالكاتدرائية أنوارها وأغلق البابا تواضروس والأساقفة هيكل الكنيسة بالأستار؛ لبدء تمثيلية القيامة وهى من طقوس الاحتفال بقداس عيد القيامة المجيد، حيث يدخل البابا والأساقفة داخل هيكل الكنيسة ثم تغلق أبوابه حتى ينتهى الحوار بين من فى داخله ومن فى خارجه للإشارة إلى غلق باب الجنة بعد طرد آدم منها.