
أخطاء قطاع الاخبار بالتليفزيون المصري لا تنتهي ابد لانه لايوجد من يحاسب المخطئ
امثلة علي سبيل المثال لا الحصر لانها لا تنتهي :
1- القطاع يذيع «حواراً قديماً» للرئيس مع شبكة أمريكية على البث المباشر
2- «الأولى المصرية » و«الفضائية» تكتبان اسم الرئيس خطأ أثناء تغطية «القمة الأفريقية»
3- قطع عبارات من «كلمة السيسي الشهرية».. وإذاعة ترجمة خاطئة لكلمته فى «منتدى المنامة»
4- مدح جورج رشاد للرئيس السابق ” حسني مبارك”
5- عدم التزام منى شُكر بـ«إسكريبت» نشرة الخامسة، وقولها «السيد الرئيس محمد مرسي»، بدلًا من «الرئيس المعزول».
أن هناك أخطاء أخرى ترتكب على الهواء مباشرة، لكنها لا ترتقى لمستوى الكارثة أو الخطايا، مثل تحدث العاملين فى “الكنترول” أثناء النشرة، أو حمل مذيعة لكفنها لأسباب سياسية، أو خروج مذيعة فى النشرة عن النص، لموقف سياسى، أو مذيعة ظهرت بملابس غير لائقة على الشاشة،
منذ إقالة مصطفى شحاتة، رئيس قطاع الأخبار وتكليف نائبه خالد مهنى بتسيير أعمال رئاسة القطاع
والاخطاء لاتنتهي من قطاع الاخبار. لانه ليس من المعقول ان يتم إقالة مصطفي شحاته فقط بل يجيب ان يَقال قطاع الاخبار
لان خالد مهني علي علم بما يجري من اخطاء منذ ان كان نائبا سابقا ورئيساَ حاليا
خالد مهني سلبي من الدرجة الاولي وعندما يرى اخطاء من قطاع الذى يرأسه يحاول أولا أن لايعرف احد من خارج القطاع اي شيئ عن المشاكل الخارجية ويحاول تداركها وعدم الكشف عنها ليس لمحاسبه افراد قطاعة وانما عشان نفسه فقط ( حتي لايقال خالد مهني لا يعرف كيفية ادارة القطاع او ادارته علي النحو السليم )
علي الجهاز الرقابي ان يعيد هيكلة القطاع بأكملة ليس فقط اقالة رئيسه وتعين نائبه
انه تحصيل حاصل . نفس الاخطاء الموجودة ونفس المنظومة الفاشلة بنفس قيادتها لا يوجد اى تغير
الي متي سيظل الاهمال يرث هذا القطاع منذ عقود ومنذ ايام الرئيس السابق مبارك كان هناك مشاكل كثيرة
في حين هناك فنوات اخري اخبارية امثال الجزيرة والعربية كانت تلعب بمفدرات الشعب المصري عن طريق احترافيتها في العمل وعدم وجود اخطاء لديها
اننا نحتاج الي شخص مسئول نزيه قادر علي قيادة قطاع الاخبار في ظل الحرب الموجودة الان