سبق | حركة غلابة تهدد بإغتيال الاعلامي عمرو أديب وأخريين

ياسر العمدة
ياسر العمدة

تمكنت  حركة غلابة من تنفيذ وعدها لعمرو اديب وتضع له رسالتها  التهديدية باليد على مكتبه الخاص ونجحت في تصوير غرفة ملابسه ومكتبه الخاص بمدينة الانتاج الاعلامي .

واثبتت  الحركة الارهابية  ان لها القدرة علي الوصول الي عمرو اديب في مدينة الانتاج الاعلامي

ويهدد رئيس حركة الغلابة ( ياسر العمدة ) الاعلامي عمرو اديب في فيديو منتشر علي صفحات التواصل الاجتماعي    ( الفيس بوك  ) ان الحركة وصلت له في عقر داره واثبتت ذلك من خلال الرسالة الورقية التي وضعت علي مكتبه في الاستوديو الخاص بالبرنامج

وأيضا هدد الاعلامي عمرو اديب ان الحراسة الخاصة بيه المتمثلة في ظابط شرط ( النقيب احمد  نبيل )وأمناء. لايستطيعون حمايته لانه فقط يستطيعون حراسة انفسهم ولو حصل شئ فانهم لا يقدرون علي حمايته  نهائياَ َ

وايضا هدد (ياسر العمدة ) في رسالته لـ أديب ..

ان قتل الارهابيين  في سيناء مش هيعدي بالساهل وان هناك غضب من اعضاء الحركة!!

ويحاول العمدة ان يقول في الفيديو ان حركة غلابة ليست اخوان ولا احزاب دينية   توضيح (المتابع للموقع الخاص بالحركة  يجد ان 99% من المتابعين للحركةمن جماعة الاخوان في مصر وخارج مصر )

ونجد ان (ياسر العمده )يهدد الرئيس “عبد الفتاح السيسي” بسبب ما تم انجازة في سيناء من اغلاق الانفاق بين الاخوان الارهابية في مصر وبين الاخوان الارهابية في فلسطين متمثلة في انصار بيت المقدس وحماس وداعش

وأيضا هدد (العمدة ) أديب بقوله انت سوف تدفع الثمن انت وأولادك ..

وهدد في الفيديو الاعلاميين (احمد موسي , مصطفي بكرى , وائل الابراشي وغيرهم ) انهم سوف يدفعو ن الثمن

ولقد حدد للحكومة والاعلاميين  مهلة حتي 25 يناير المقبل علي حد قوله وحزرهم من ثورة الغلابة

ويكمل تهديه الي أديب ويقول انني لم ابعث اليك رسالة علي الإميل وانما بعثتها اليك علي مكتب لكي تقدر تفهم اننا قادرون علي الوصول الي اي شخص

الجدير بالذكر ان الموقع الخاص بحركة غلابة كل اعضائة من انصار الجماعة المحظورة

وايضا ترى مناصرتهم لجماعة الاخوان وداعش وبيت المقدس من خلال تعليقاتهم علي المنشورات ومهاجمتهم الحكومة واي شئ يخص الدولة او الجيش المصرى

ويبدو ان جماعة الاخوان الارهابية لها العديد والعديد من الخلايا النائمة التي تحاول بها استعادة اي شئ من الذى فقدته ايام المعزول مرسي واخوانه

والتهديدات التي أعلنها  (ياسر العمدة ) للأعلاميين والحكومة والجيش المصرى  لابد وان يرد عليها من قبل المسؤولين

Exit mobile version