قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما: “نحن الإدارة الأساسية للديمقراطية، وعلى مدار 240 عامًا عملت بلادنا عن ضمان حرية التعبير، واستوعبنا المهاجرين من مختلف المناطق، وكفلنا للمرأة كافة حقوقها، وخضنا حروبًا متعددة في العراق وأفغانستان لحماية حقوق الشعب الأمريكي”.
وأضاف “أوباما” في آخر خطاب رئاسي له بقاعة “ماكورميك” بشيكاغو: أن الديمقراطية لا تتطلب إحساسًا أساسيًا بالتضامن بيننا، وتغيراتنا يمكن التعايش معها سويًا، فهناك لحظات في تاريخنا عكست هذا التضامن، وهناك تحديات كبرى يعكسها الإرهاب، ونحتاج التركيز على ديمقراطيتنا وحماية شعبنا “.