كشفت الفنانة فريدة سيف النصر،سبب استبعادها من مسلسل العتاولة، قائلة: “أنا اللي سميت سترة العترة.. والشخصية دي بنتي خدوها مني”، مشيرة إلى أنها كانت صاحبة الفكرة الأساسية للشخصية، وأنها شعرت بالظلم بعد استبعادها من العمل.
وأوضحت خلال حوارها ببرنامج “وشك مكشوف” المذاع عبر فضائية “هي”، متحدثة عن المخرج أحمد خالد موسي: “لو مخرج شاطر كان طلع من الفسيخ شربات، مؤكدة أنها تستطيع تقديم أدوار صعبة ومركبة بمهارة، وأنها كانت قادرة على منح الشخصية أبعادًا لم يكن ليحققها أي بديل آخر.
فريدة سيف النصر تفجّر أزمة «العتاولة»: «الظلم والسرقة وراء الكواليس»
وشنّت الفنانة فريدة سيف النصر هجومًا حادًا على صُنّاع مسلسل “العتاولة”، وبشكل خاص على المخرج أحمد خالد موسى، مؤكدة أنها تعرضت للظلم أثناء التحضير للعمل، وتم استبعادها من الجزء الثاني الذي كان من المفترض أن تشارك فيه.
وتحدثت فريدة: “أنا مش زعلانة على نفسي.. أنا خايفة على اللي ظلموني، لأني عمري ما ظلمت حد. كانوا بيخلوني قاعدة 7 أيام من غير تصوير، والشباب الصغيرين اللي في المسلسل كانوا بييجوا يطبطبوا عليَّ عشان كانوا حاسين بيا.. مجهودي اتسرق ومش مسامحهم”.
وأضافت بغضب: “أنا تعبت علشان أحضر للدور، وفجأة لقيت حد تاني بيقدمه! سرقوا مني شخصية (سُترة)، ومش هشتغل مع أحمد خالد موسى تاني.. خلصت.”
