وأضاف سعد، خلال حديثه: “بحبك يا صاحبي عملت حقبة جديدة في حياتي، وخلتني أروح لحبايبنا في الأقاليم، لإنهم بيحبوا يسمعوها في الأفراح”.
وتابع أحمد سعد قائلًا: “مرة كنت في فرح في بلد حبايبنا، وأول ما خلصت الموال وغنيت بحبك يا صاحبي، الفرح كله طلع على المسرح، وفجأة المسرح وقع، والناس وقعت عليا، وإيدي ورجلي اتفتحت.. هما ناس طيبين وبيهتموا بالمطرب جدا، شالوني وجريوا بيا في البلد وأنا باصص للسما، وبقوا يدخلوا بيا البيوت عايزين يلحقوني”.