لازال لغز اختفاء ميكروباص بعد سقوطه من أعلى كوبري الساحل بنهر النيل حير الجميع، خاصة وأن هناك تحريات مكثفة بالتنسيق مع مسطحات المائية ورجال الأمن ورجال الإنقاذ البحري الا أنه حتى الآن لا يوجد أثر لضحايا أو السيارة.
بداية القصة
وأكد رجال الأمن أن عمليات البحث جارية، حيث تم تمشيط المياه بنهر النيل للبحث عن الميكروباص او الضحايا بالدفع ب 10 لانشات ومشاركة اكثر من 15 غطاس من رجال الضفادع البشرية.
فيما أكدت التحريات الأولية أن عجلة القيادة اختلت من يد قائدها، مما أسفر عن انحرافها عن الطريق وسقوطها بالمياه، ولم يتم العثور حتى الآن عن أي أثر سواء الميكروباص أو الضحايا
واضافت مصادر امنية، أنه تم الدفع بكراكة عملاقة ولانشات صغيرة ومراكب صيد ايضا للمشاركة في البحث عن السيارة المفقودة.