يحل اليوم ذكرى رحيل الملحن بليغ حمدي الذي توفى في 12 سبتمبر 1993 بعد رحلة طويلة في الفن مع كبار المطربين والمطربات.

هم ألحان بليغ حمدي وأسباب خلع النقشبندي للعمامة والجِبة بعد سماع “مولاي”
توفى الملحن بليغ عبدالحميد حمدى في 12 سبتمبر 1993
أتقن بليغ العزف على العود وهو فى التاسعة من العمر
أعطاه الفنان محمد فوزي فرصة التلحين لكبار المطربين
فى عام 1957 قدم أول ألحانه لعبدالحليم حافظ (تخونوه)
وطالبت أم كلثوم من محمد فوزي العزف لها ولكنه رشح بليغ
قال: ح أعرفك على حتة ملحن حيجنن مصر حتغنى ألحانه 60 سنة قدام
لحن بليغ لكوكب الشرق حب إيه وأغنية أنساك
لحن بليغ أيضا لعبدالحليم ووردة الجزائرية وشادية وصباح
كان من أهم أعماله تلحينه (مولاى) للنقشبندى

حينما طلب الرئيس أنور السادات بوجود تعاون بين النقشبندي وبليغ
النقشبندي كان منشد ديني ومداح لم يكن يستعين بالمزيكا
اتفق النقشبندي مع وجدي الحكيم، أن يسمع اللحن أولًا في استديو الإذاعة
تضمن الاتفاق خلع العمامة في حال الاعجاب باللحن أو الاعتذار
وبعد سماع اللحن لم يخلع العمة فقط ولكن الجِبة أيضًا
وفرح الشيخ النقشبندي كثيرا بلحن بليغ وصفه بـ”الجِن”
قدما سويًا 14 عملًا أذيع في رمضان عبر برنامج “أنغام الروح”
قضى 4 سنوات مغتربا لاتهامه بمقتل الفنانة المغربية سميرة مليان
والفنانة المتوفية لقيت حتفها إثر السقوط من شرفة شقته
برئ بليغ لاحقا من القضية عام 1989 وقيدت ضد مجهول