محمد علي والرائد محمد صلاح وآخرين .. أدوات إخوانية بهدف نشر الإرهاب وزعزعة الاستقرار

في مقالات
محمد علي


محمد علي عبد الخالق ممثل فاشل حاصل على دبلوم فني صناعي وسعى لاستكمال تعليمه بالجامعة المفتوحة بكلية التجارة ولم يستكمل دراسته. هذا الفاشل عليه أحكام بالسجن للتهرب الضريبي بالإضافة إلى اتهامه بسب وقذف المسئولين في الدولة المصرية. هذا الفاشل يظن أن من دفعه لفعل ذلك وخيانة وطنه وحث شعبه على الثورة والتخريب أن هذه الخطط ستنجح، غير مدرك للصعوبات والتضحيات التي بذلها الشعب المصري العظيم من أجل الاستقرار والتنمية الذي يعيشها الشعب الآن. بالتأكيد هي ليست الذروة، ولكنها البداية بعد أن كانت الدولة المصرية متخبطة في ظل الاضطرابات السياسية التي كانت تشهدها البلاد ووجود جماعة إرهابية على رأس نظام السلطة في الدولة المصرية. نظام إرهابي فاشل رمز للخيانة والعمالة ولهم أهداف كبيرة ضمن مخطط كبير بتقسيم المنقطة العربية إلى دويلات صغيرة متناحرة.


الإرهابي محمد صلاح هو رائد سابق بالشرطة مفصول من الخدمة بسبب التطرف الفكري الذي ظهر عليه بعد ثورة 30 يونيو وبعد فض اعتصامات الإخوان المسلحة، هرب بعدها إلى تركيا وقدمه الإعلامي الإخواني محمد ناصر عبر قناة الشرق للحديث عن مصر بشكل سئ والهجوم على المسئولين في الدولة بعد فصله لانتمائه لجماعة إرهابية مسلحة وأصبح بعد ذلك مستمر في ذلك الهجوم على الدولة المصرية من خلال حسابات التواصل الاجتماعي وتم الحكم عليه من قبل محكمة الجنايات بخمس سنوات سجن لإشاعته أخبار كاذبة تضر بالأمن ومصلحة الدولة.


والمجلس الثوري المصري الذي نشأ في تركيا تحت رعاية أردوغان الإخواني للتسويق لفكرة وجود صراع سياسي بين القوى السياسية في مصر والنظام الحاكم وعلى عكس الصراع الحقيقي بأنه صراع ودفاع عن النفس وعن الوطن من جانب الشعب والجيش ومؤسسات الدولة ضد الجماعة الإرهابية التي لا تعرف سوى لغة الإرهاب والسلاح. فإنهم يريدون أن يروجوا لفكرة رفض الانقلاب العسكري في مصر، رغم أن الواقع يقول بأنها كانت ثورة شعبية تخطت ال 30 مليون مواطن مصري لسحب الشرعية من رئيس جماعة الإخوان وطرد الجماعة من الحكم في مصر بعد الخراب والتدمير الذي رآه الشعب على أيديهم. عانى الشعب في وقت وجودهم من العنف والإرهاب والتغول على السلطة بإعلان دستوري ظالم وتراجع للخدمات العامة اليومية التي تؤثر في حياة المواطن وغيره من الأزمات من الترويج للتفريط في قناة السويس وسيناء.
وممدوح حمزة هذا الإرهابي الهارب الذي يستخدم وسائل التواصل الاجتماعي والبرامج التي تبث عبر الانترنت للهجوم على مصر وعلى السياسات والقرارات والمشروعات القومية التي نقوم بها الدولة. وظهر هذا التحول المفاجيء بعد ثورة 30 يونيو وإزاحة الإخوان من على رأس السلطة في مصر. وطالما أن هذا الشخص لا يرى أية إيجابيات فهو شخص متعصب أعمى منحاز للجماعة الإرهابية، لم يستطع أن يرى الفارق بين الفترة السابقة من بعد 2011 وحتى 2013، والفرق بين الفترة ما بعد 2014 وكيف تغيرت شكل الدولة ومؤسساتها وأصبحت أكثر فعالية وكفاءة وأصبح هناك رضا عام من المواطن نتيجة العمل الملموس على أرض الواقع من جانب الدولة.
إرهابي آخر وهو حمزة زوبع كان يعمل كطبيب وأعلن عن انتمائه للإخوان بعد ثورة 25 يناير كمتحدث لحزب الحرية والعدالة التابع لجماعة الإخوان، هرب بعد ذلك إلى تركيا للعمل في القنوات الإخوانية ووظيفته هي نشر الفتن والشائعات عن الدولة المصرية وقيادة الكتائب الإلكترونية ضد مصر والمسئولين فيها. ودعا هذا الشخص بعد ثورة 30 يونيو إلى حملات واسعة هدفها العنف والتخريب في مصر ونشر الشائعات عن المشروعات التي تقوم بها الدولة وعرض معلومات غير حقيقية هدفها تحريض المصريين على الثورة.
هيثم أبو خليل هو إرهابي تابع للإخوان وهو أيضًأ صحفي وحقوقي وناشط وكل هذه المسميات التي تُستخدم فقط للهجوم على مصر. لم نجد هذا الشخص يومًا ينتقد شيئًا في قطر التي يعمل بها وكأن جميع السلبيات في مصر فقط وقطر ليس بها أي شيء يتم نقده. ولكن هل هناك من يستطيع نقد أصحاب الدولارات وأن طالما السبوبة هي في الهجوم على مصر فلتحيا السبوبة ولنهاجم مصر.


أما الإرهابي صابر مشهور والذي يظهر على قنوات الجزيرة فهو أحد مأجوري الإعلام الإخواني الذي باع وطنه من أجل أفكار متطرفة وحفنة من الدولارات ويستخدم حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي بالإضافة إلى ظهره الإعلامي في الجزيرة للهجوم على الدولة المصرية وعلى المسئولين، ويقوم بنشر الأخبار الكاذبة مع قيامه بإيحاءات من خلال ظهوره الإعلامي لتحريض الناس على الثورة والهجوم على القيادة السياسية في مصر.


وغادة نجيب سورية الأصل والتي ولدت في مصر وتمتعت بالجنسية المصرية واحتضنتها مصر طوال عمرها إلى أن أتت الفرصة للخيانة وتوجيه سمامها المسمومة ضد الدولة المصرية والتي بدأ نشاطها في الظهور منذ ثورة يناير وكأنها مدنية ليبرالية تخفي وراء هذا القناع انتمائها للإخوان وتنفيذ الأجندات الإخوانية وقتها.

وكان الهدف وقتها بعد الثورة هو أن يملأ الإخوان الفراغ بتعليمات من الخارج وخاصةً المدبر الأول لثورات الربيع العربي وهي “الولايات المتحدة الأمريكية”. أظهرت غادة نجيب زوجة الكومبارس الفاشل هشام عبد الله وجهها الحقيقي بعد وصول الإخوان للحكم من دعم وتأييد ثم انقلبت تمامًا ضد مصر بعد أن أزاح الشعب المصري بانحياز الجيش له في ثورة يونيو الجماعة الإرهابية ورئيس جماعة الإخوان من على رأس السلطة في مصر.
والإرهابية سمية الجنايني فكما تدعي هي أنها إعلامية ولكنها تابعة للجماعة الإخوانية فهي أيضًا أحد أبواق الإخوان والوظيفة المشهورة لديهم وهي الهجوم على مصر واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي لنشر الشائعات والأخبار الكاذبة والتهكم والسخرية من كل شيء في مصر في محاولة منها لتغيير الرأي العام في مصر، فبالتأكيد المصريون يعلمون جيدًا أن حساب تواصل اجتماعي جميع منشوراته ضد مصر فقط ولا توجد منشورات أخرى متنوعة أو مختلفة فبالتأكيد هذه الإخوانية هي مأجورة من أجل ذلك. فهي كانت عضوة بالمجلس الثوري المصري الإخواني فتوجهها ضد مصر واضح من البداية.


وكيان إرهابي آخر وهو المفوضية المصرية للحقوق والحريات والذي ينتهج نفس نهج المجلس الثوري المصري في الترويج لفكرة الاعتقالات والاختفاء القسري رغم أنه لا توجد حاليًا أية اعتقالات أو قيد حريات إلا أن يكون هناك قضايا ينظر فيها أمام القضاء المصري ولكنهم لأنهم كيان إخواني فإنهم يريدون أن يصبح أقربائهم من الإرهابيين أحرار طلقاء لتنفيذ مخططاتهم التخريبية في مصر، ولكن لأن هناك قضايا هم متهمون فيها فكأي قضية أخرى يتم حبس الممتهم حتى الحصول على حكم بالبراءة أو الإدانة.


وإرهابي آخر وهو ياسر العمدة وهو أحد التابعين للجماعة والتي كانت تستخدمهم في ناشطها الإعلامي ضد مصر، واعترف هذا الشخص أنه يتم صرف 7 مليون دولار شهريًا على مدار السنوات السابقة بعد ثورة 30 يونيو على الإعلام وعلى الكتائب الإلكترونية.

وهو أحد الذين يظهرون ببرامج على الإنترنت للترويج لفكرة الثورة في مصر وللتحريض على القيام بأعمال فوضى وتخريب وهو أحد المدرجين على قوائم الإرهاب حاليًا لدى الدولة المصرية.


أما عمرو واكد الممثل الإرهابي الفاشل الذي دائمًا ما ينتقد الدولة المصرية وكافة القرارات بها خصوصًا بعد طرد الإخوان ليكشف عن انتمائه منذ ذلك الحين.

فهو يستخدم وسائل التواصل الاجتماعي للهجوم على الدولة وعلى المسئولين، لا يكتب أبدًا عن أي شيء إيجابي ولم يكتب عن المشروعات التي تمت خلال الفترة الماضية، ولا الاستقرار الذي تشهده الدولة حاليًا في كافة المجالات.

وهذا يعني أن الذي يكتب بهذا الشكل هو شخص ليس محايد إنما ينتمي للجماعة الإرهابية لذلك هو لا يرى أي شيء جيد تفعله الدولة لأنه متعصب للفكر الإرهابي لأن المحايد يرى الجوانب الإيجابية والسلبية ويقيم ويحلل أيهما أثقل في الميزان.

المواضيع المرتبطة

تضامنا مع فلسطين.. آلاف المتظاهرين في شوارع لندن

ضمت مسيرة آلاف المتظاهرين المؤيدين للفلسطينيين، من ساحة البرلمان البريطانى بالعاصمة لندن، صوب قصر وايت هول، وهو المقر الرئيسى

أكمل القراءة …

تفاصيل اغتيال بلوجر شهيرة أمام منزلها

أعلن مصدر أمني بالعراق أن البلوجر العراقية الشهيرة الملقبة بـ”أم فهد” تعرضت لعملية اغتيال شرق العاصمة بغداد، فيما أصيبت

أكمل القراءة …

شركة مصر للطيران توضح حقيقة تكدس المسافرين بمطار القاهرة

قامت شركة مصر للطيران بالرد على أنباء قصور في عدد الموظفين، أدى إلى تكدس المسافرين للغردقة، بصالة مطار القاهرة.

أكمل القراءة …

قائمة الموبايل