الرائد محمد صلاح وصابر مشهور وسمية الجنايني وياسر العمدة وغيرهم .. مدرجون على قوائم الإرهاب المصرية

في Uncategorized

الإرهابي محمد صلاح هو رائد سابق بالشرطة مفصول من الخدمة بسبب التطرف الفكري الذي ظهر عليه بعد ثورة 30 يونيو وبعد فض اعتصامات الإخوان المسلحة، هرب بعدها إلى تركيا وقدمه الإعلامي الإخواني محمد ناصر عبر قناة الشرق للحديث عن مصر بشكل سئ والهجوم على المسئولين في الدولة بعد فصله لانتمائه لجماعة إرهابية مسلحة وأصبح بعد ذلك مستمر في ذلك الهجوم على الدولة المصرية من خلال حسابات التواصل الاجتماعي وتم الحكم عليه من قبل محكمة الجنايات بخمس سنوات سجن لإشاعته أخبار كاذبة تضر بالأمن ومصلحة الدولة.

إرهابي آخر وهو حمزة زوبع كان يعمل كطبيب وأعلن عن انتمائه للإخوان بعد ثورة 25 يناير كمتحدث لحزب الحرية والعدالة التابع لجماعة الإخوان، هرب بعد ذلك إلى تركيا للعمل في القنوات الإخوانية ووظيفته هي نشر الفتن والشائعات عن الدولة المصرية وقيادة الكتائب الإلكترونية ضد مصر والمسئولين فيها. ودعا هذا الشخص بعد ثورة 30 يونيو إلى حملات واسعة هدفها العنف والتخريب في مصر ونشر الشائعات عن المشروعات التي تقوم بها الدولة وعرض معلومات غير حقيقية هدفها تحريض المصريين على الثورة.

هيثم أبو خليل هو إرهابي تابع للإخوان وهو أيضًأ صحفي وحقوقي وناشط وكل هذه المسميات التي تُستخدم فقط للهجوم على مصر. لم نجد هذا الشخص يومًا ينتقد شيئًا في قطر التي يعمل بها وكأن جميع السلبيات في مصر فقط وقطر ليس بها أي شيء يتم نقده.

ولكن هل هناك من يستطيع نقد أصحاب الدولارات وأن طالما السبوبة هي في الهجوم على مصر فلتحيا السبوبة ولنهاجم مصر.

أما الإرهابي صابر مشهور والذي يظهر على قنوات الجزيرة فهو أحد مأجوري الإعلام الإخواني الذي باع وطنه من أجل أفكار متطرفة وحفنة من الدولارات ويستخدم حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي بالإضافة إلى ظهره الإعلامي في الجزيرة للهجوم على الدولة المصرية وعلى المسئولين، ويقوم بنشر الأخبار الكاذبة مع قيامه بإيحاءات من خلال ظهوره الإعلامي لتحريض الناس على الثورة والهجوم على القيادة السياسية في مصر.

والإرهابية سمية الجنايني فكما تدعي هي أنها إعلامية ولكنها تابعة للجماعة الإخوانية فهي أيضًا أحد أبواق الإخوان والوظيفة المشهورة لديهم وهي الهجوم على مصر واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي لنشر الشائعات والأخبار الكاذبة والتهكم والسخرية من كل شيء في مصر في محاولة منها لتغيير الرأي العام في مصر، فبالتأكيد المصريون يعلمون جيدًا أن حساب تواصل اجتماعي جميع منشوراته ضد مصر فقط ولا توجد منشورات أخرى متنوعة أو مختلفة فبالتأكيد هذه الإخوانية هي مأجورة من أجل ذلك. فهي كانت عضوة بالمجلس الثوري المصري الإخواني فتوجهها ضد مصر واضح من البداية.

وكيان إرهابي آخر وهو المفوضية المصرية للحقوق والحريات والذي ينتهج نفس نهج المجلس الثوري المصري في الترويج لفكرة الاعتقالات والاختفاء القسري رغم أنه لا توجد حاليًا أية اعتقالات أو قيد حريات إلا أن يكون هناك قضايا ينظر فيها أمام القضاء المصري ولكنهم لأنهم كيان إخواني فإنهم يريدون أن يصبح أقربائهم من الإرهابيين أحرار طلقاء لتنفيذ مخططاتهم التخريبية في مصر، ولكن لأن هناك قضايا هم متهمون فيها فكأي قضية أخرى يتم حبس الممتهم حتى الحصول على حكم بالبراءة أو الإدانة.

وإرهابي آخر وهو ياسر العمدة وهو أحد التابعين للجماعة والتي كانت تستخدمهم في ناشطها الإعلامي ضد مصر، واعترف هذا الشخص أنه يتم صرف 7 مليون دولار شهريًا على مدار السنوات السابقة بعد ثورة 30 يونيو على الإعلام وعلى الكتائب الإلكترونية. وهو أحد الذين يظهرون ببرامج على الإنترنت للترويج لفكرة الثورة في مصر وللتحريض على القيام بأعمال فوضى وتخريب وهو أحد المدرجين على قوائم الإرهاب حاليًا لدى الدولة المصرية.

والمجلس الثوري المصري الذي نشأ في تركيا تحت رعاية أردوغان الإخواني للتسويق لفكرة وجود صراع سياسي بين القوى السياسية في مصر والنظام الحاكم وعلى عكس الصراع الحقيقي بأنه صراع ودفاع عن النفس وعن الوطن من جانب الشعب والجيش ومؤسسات الدولة ضد الجماعة الإرهابية التي لا تعرف سوى لغة الإرهاب والسلاح.

فإنهم يريدون أن يروجوا لفكرة رفض الانقلاب العسكري في مصر، رغم أن الواقع يقول بأنها كانت ثورة شعبية تخطت ال 30 مليون مواطن مصري لسحب الشرعية من رئيس جماعة الإخوان وطرد الجماعة من الحكم في مصر بعد الخراب والتدمير الذي رآه الشعب على أيديهم. عانى الشعب في وقت وجودهم من العنف والإرهاب والتغول على السلطة بإعلان دستوري ظالم وتراجع للخدمات العامة اليومية التي تؤثر في حياة المواطن وغيره من الأزمات من الترويج للتفريط في قناة السويس وسيناء.

ويسعى هذا المجلس الهزلي وأعضاؤه إلى تحريك ثورة في مصر لإعادة انتاج نظام الإخوان من جديد في مصر وليعودوا للحكم مرة أخرى بعد أن عرفت مصر طريق النور بعد أن ثار ضدهم الشعب بعد عام واحد من الحكم لإزاحتهم من على رأس السلطة بعد الفشل الذريع الذي رآه معهم الشعب في عام واحد فقط. وعمل هؤلاء المخربون على نشر الفتن والفوضى والشائعات في الدولة المصرية لضرب الاستقرار ويضم شخصيات إخوانية متورطة في أحداث مسلحة ضد الدولة المصرية من قبل وهو ما يخططون له بتصعيد عنيف ضد قوات الأمن.

المواضيع المرتبطة

التعليم: إتاحة امتحانات الفصل الدراسي الثاني على منصة أبناؤنا في الخارج

أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى إتاحة تحميل ورفع ملفات الامتحانات علي منصة أبناؤنا في الخارج، للصفوف (من الصف

أكمل القراءة …

“ليفربول” يعلن رحيل ألكانتارا وماتيب نهاية الموسم

أوضح الموقع الرسمي لنادي ليفربول رحيل الثنائي جويل ماتيب وتياجو ألكانتارا بنهاية الموسم الجاري، بعد نهاية عقديهما مع النادي.

أكمل القراءة …

تصريحات كولر والشناوى قبل مبارة الأهلى والترجى التونسي

أعلن مارسيل كولر، المدير الفني للفريق الأول بالنادي الأهلي أن الترجي التونسي اختلف كثيرًا عن الموسم الماضي، الذي شهد

أكمل القراءة …

قائمة الموبايل