ظهرت على الساحة الإعلامية مجموعة من الخونة الإرهابيين وهم كالآتي:
حمزة زوبع
زوبع الاخوان او كما لقبوه ب زومبى الاخوان اللقب الذى ينطبق تماما على زوبع الطبيب الفاشل، الذى كان شخصا مجهولا ولم يظهر على ساحة الاعلام الا باوامر الجماعة وأصبح أحد قيادات حزب الحرية والعدالة المنحل، ثم هرب بعد ثورة 30 يونيو إلى ملاذ الاخوان الامن في تركيا
فمن ضمن تصرياحت الزومبى زوبع، على أحد القنوات الإخوانية: “كنا نعلم أن هذا الاعتصام فى إشارة إلى اعتصام رابعة – لن يعيد محمد مرسى إلى السلطة، وقد يسأل البعض لماذا كنتم تقولون للناس فى الاعتصام “مرسى سيعود غدًا أو بعد غدٍ”؟، لأننا كان نريد أن نصل إلى نقطة التفاوض”.
فتصرفات الاخوان الدموية القذرة هي استخدام الناس كدروع بشرية لتحقيق أهدافهم الدنيئة التي يسعون ورائها دون النظر او حتى السماع الى الضمير او المصلحة العامة فكل مايهمهم فقط مصلحتهم الشخصية التي اعمت عيونهم وغيبت اذهانهم عن النظر للاخر او حتى مراعاة مصلحة الوطن
فكانت أفعال الزومبى التي تشهد عن دنائة الزومبى زوبع التي باع بها الوطن وبث الأكاذيب من أجل أموال الإخوان، حيث استغل برنامجه المشبوه للتحريض على الجيش والشرطة المصرية، وبث الفيديوهات مفبركة في إطار تنفيذ أوامر الأجهزة المعادية لمصر، وكان لافتا ان زلات لسانه فضحت الإخوان، أكثر من مرة فقد سبق أن فضح اعتصام رابعة وكشفت تضليل الجماعة لأنصارها، و اعترف بأن الجماعة كانت تعلم أن اعتصام رابعة لم يكن ليعيد مرسى، ولكنهم كانوا يطلبون أنصارهم بالتصعيد من أجل الوصول لمرحلة التفاوض.
أيمن نور
إعلامى سابق بدرجة خائن وعميل يلهث وراء الشهرة والنفع الشخصى الذى حول قلمه وأراءه من حب الوطن الى الشماتة والتخوين ومهاجمة الوطن الذى أخذ من خيره هذا الخائن ثم التفت حتى يسب هذا البلد الذى مهما فعل ستظل هي مصر ذات الرايه المرفوعه دائما
فالخيانة في دماء هولاء الأشخاص ومؤخرا علمنا وانفضح امر هذا الكاذب الخائن
فتح طارق قاسم، المذيع السابق بفضائية “الشرق” الإخوانية، النار على جماعة الإخوان الإرهابية، وأيمن نور رئيس قناة الشرق، التي تخدم أجندة الجماعة الإرهابية، مؤكدا أن أيمن نور يمتلك فيلا في إسطنبول سعرها يقدر بملايين الدولارات.
طارق قاسم الإعلامى الإخواني، كشف المستور داخل إعلام الإخوان عبر كلمة مصورة نشرها عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعى، مشيرًا إلى أن أيمن نور يحصل على نصيب الأسد من أموال التمويلات التي تأتى لقنوات الإخوان، ويحصل على النصيب الأكبر بينما يمنح العاملين بالقناة الفتات، واصفا إياه – أي أيمن نور- بالكاذب.
وواصل كشفه لأيمن نور قائلا: “أيمن نور يعمل ممارسة في قمة الغرابة خلال وجوده في إسطنبول، حيث يتواصل مع شخصيات في مصر ويطالبوهم بالمجيء لتركيا مقابل العمل في قنوات الإخوان بمرتبات مغرية ثم يغدر بهم”، مضيفا: “أيمن نور يشرد المصريين في الخارج وينصب على العاملين في القناة الإخوانية”.
وأوضح أن أسلوب المحسوبية هو المعمول به داخل قنوات الإخوان، قائلا: “هناك من يحصل على الفتات بينما المقربون من أيمن نور يحصلون على آلاف الدولارات شهريا، وآخرون يتشردون”.
فهذا ليس بغريب على ما يجرى بعروق الخونة بدلا من الدماء
صلاح بديو
هو الصحفى الإخوانى الهارب والذى يعتبر جزء من كتيبة الاعلام المنتمى لجماعة الاخوان الارهابية فهو معروف بكراهيته وهجومة الشديد على الدولة المصرية والسيد الرئيس وكعادة كل الجماعة الارهابية والتى دائما تضمر كل الحقد من اى تقدم او ازدهار تشهده الدولة المصرية فهو دائم الدعوة لاحداث شغب وانقلابات ضد الدولة بحجة دعم الشرعية ورفض الانقلاب من خلال حركه (ناصريون ضد الانقلاب) والتى قام بتاسيسها من عدة سنوات .
شانه شأن كل الاذرع الاعلامية للجماعة الارهابية يجيدون الفبركة والشائعات ونشر الاكاذيب لاحداث بلبلة وفتنة بين جموع الشعب فمن اعتاد المال ليس بمقدوره أن يظل قابعًا بعيدًا عنه فالمال أولًا، وكحال الكثير من جماعة الإخوان الإرهابية على الساحة السياسية والدولية فصلاح بديوي، الصحفي الهارب، لم يترك كذبة ولم يكذبها، من اجل تشويه صورة مصر قيادة وشعبًا، فلا يهم من يذهب ضحية افتراءاته، فلا يوجد لديه أهم من المال فقد اعتاد الظهور الدائم فى القنوات التابعة للجماعة كقناة الجزيرة وكذلك من خلال استخدام موقع التواصل الاجتماعى كتويتر وفيس بوك لنشر هذه الاكاذيب والاخبار المفبركة، وهو ماقد تداولته بعض صفحات مواقع التواصل الإجتماعي” فيسبوك” من بوستات لهذا الصحفى الهارب والمعروف بعلاقته مع جماعة الإخوان الإرهابية ودفاعه عنها والذى اتخذ صفحته الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي، منبر لبث الأكاذيب والافتراءات التي تذيع الفتنة والفرقة بين أطياف الشعب، ولم تقتصر أكاذيبه على الداخل فقط بل امتدت إلى دول عربية أخري ، هذا وقد استنكر متابعو “السوسيال ميديا”، ما يكتبه ” بديوي” من بوستات تستهدف رجال الجيش ،والشرطة، والدولة المصرية.
معتز مطر
طائر الليل الحزين الذى كلما ظهر على شاشات الاعلام الاخوانيه لا يقدم سوى كل كذب وتدليس وفبركة لكل الحقائق عن الوطن والاحداث الخاصة بالشأن المصرى ويظل يندب على كذبه الذى يبثه علينا من خلال قنوات الأخوان التركية حتى ظهر في الاونه الأخيرة على قناة الشرق التي تبث اكاذيبة يندب حظه بعد ان نضب نهر الحنان الاخوانى الذى يفيض على جماعتهم الاخوانيه في تركيا بالمال الذى يحركونهم به كعرائس خيال الظل لبث سمومهم على القنوات ومهاجمة الدولة المصرى التي مهما فعلوا ستظل هي مصر.
هيثم أبو خليل
كما يلقب إعلامي وناشط سياسي وحقوقى ولد في محافظة الإسكندرية، وأحد قيادات العمل الطلابي خلال حقبة الثمانينات وعضو في جماعة الإخوان المسلمون ومدير مركز ضحايا لحقوق الإنسان بالإسكندرية، أحد الداعين للمشاركة في ثورة 25 يناير وأحد رموزها السكندرية وكان قد انتقد ضعف مشاركة الإخوان المسلمين في بداية الثورة، وهذا ليس حباً في تراب هذا الوطن ولكنه ارضائا لاسياد جماعة الاخوان المسلمين التي ينتمى لها فهو من أصحاب السير مع الموجه ففي بداية حياته هو عضو لجماعة الاخوان ومؤخراً يطل علينا كمستقيل من تلك الجماعه فمن المواضح انه لم ينال ما يريد من قلب الجماعه فقام بالاستقالة عنها وهذه هي سمات الاخوان ان لم تحقق مطامعك الشخصية فشوه الصورة
سيد توكل
“إنتاج فيديوهات لنشر الأكاذيب عن سد النهضة”، بهذه الجملة اعترفت الخلية الإرهابية التي ألقت قوات الأمن بالإسكندرية القبض عليها، وكان الداعم الأساسي والمحرض هو الإعلامي الإخواني سيد توكل الذي أصدر تعليماته للعناصر لتنفيذ الأفلام المحرضة لبثها عبر قنوات الجماعة.
وبحسب التاريخ المحرض لـ”توكل” فإنه خلال السنوات الماضية حاول بين الوقت والأخرى التحريض ضد الدولة المصرية من بينها استضافته للناشط السياسي وائل غنيم والذي كان متوقع أن يهاجم مصر في حينها لكن قلب الطاولة الإخوانية وفضح الجماعة ومخططاتها الإرهابية.
وفي أزمة سد النهضة فإن “توكل” كان من بين المحرضين الأوائل على الدولة المصرية، وذلك من خلال احتفاله عبر برنامجه الذي يبث من تركيا وصفحته الشخصية، حيث قام بالمباركة لإثيوبيا على نجاحها في التجارب الأولى في ملء السد، وذلك حسبما نقلت وسائلهم المخرّبة عن تصريح لوزير خارجية إثيوبيا.
فيما أعلن الحرب على الدولة المصرية ودعمه لولي نعمة الإخوان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان -كما يصفه المغردون على مواقع التواصل الاجتماعي- وذلك في محاولة فرض سيطرته على الأراضي الليبية.
وسبق وأن حرض على القيادة السياسية المصرية وذلك من خلال برنامجه الأسبوعي والذي يعتلي فيه مناصب الكذب والتدليس على الدولة المصرية، حيث خصصت ساعات طويلة من البث على مواصلة الهجوم على المشروعات القومية والإنجازات التي قامت بها الدولة المصرية.
