يظل المحرك الأساسي الذي يسعى وراءه جماعة الإخوان الإرهابية وأنصارهم داخل مصر،هو إفشال الدولة المصرية، وتخريب ما تم إنجازه على أرض الواقع.
وفي هذا الإطار، أظهر بعض أنصار تلك الجماعة المحظورة، نواياهم الخبيثة، بعد فشل دعوات المقاول الهارب محمد علي للحشد والنزول إلى الشارع، يوم 20 سبتمر من الشهر الجاري.
فقد دعت خفافيش الظلام داخل الجماعة، إلى القيام بأعمال العنف والتخريب داخل مصر غداً الجمعة 25 سبتمبر.
ويظهر ذلك جلياً من خلال رسائلهم التي يبثونها عبر صفحات أتباعهم ولجانهم.
وجاءت رسائلهم الخبيثة لتظهر ما في مكنون دواخلهم المليئة بالحقد والكراهية للشعب المصري.
والتي نوضح أبرزها كالآتي: