حيث كشفت إحدى قريبتها تفاصيل الواقعة، بعدما قام زوجها بحرقها، وقالت إحدى قريباتها: “القصة بدأت من ٣ سنوات حين كانت آية محمد سيد عبد التواب الضحية اتجوزت جمال .ع، وفي نفس العمارة التي تسكن فيها أم الزوج، الذي حين عرف أن زوجته آية لا تستطيع الانجاب ابتدى يعايرها
وقالت إن جيرانها هم من أسعفوها ولكنها قد توفت بسبب حريق في الرئة ونسبة الحريق بلغت ٧٠٪، مؤكدة أن الضحية والدها متوفى ووالدتها مريضة قلب.
وأكملت: “حين زاد الخلاف وبدأ يعايرها ويضربها وفي يوم ربطها من ايديها ورجليها ورمي عليها سيبرتو وولع فيها وسابها تولع”.