تعتبر الممثلة العالمية “أنجلينا جولي”، من أكثر النجوم مشاركة في العمل الاجتماعي والإنساني، والقتال من أجل حقوق الإنسان، وتستمر سلسلة أعمالها الإنسانية، فقد قامت النجمة مؤخرا بجولة لزيارة اللاجئين السوريين في مخيم الزعتري في الأردن
واصطحبت أنجلينا جولي، سفيرة النوايا الحسنة لدى مفوضية شئون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، ابنتها شيلو “11 عاما”، وزهرة “13 عاما”، للمخيم للقاء الأطفال السوريين، بناء على طلبهن، وإصرارهن للقاء الأطفال اللاجئين والترفيه عنهم
دعت أنجلينا، خلال زيارتها، المجتمع الدولي لإنهاء النزاع السوري “الذي لا معنى له” مع دخول الحرب عامها الثامن، وانتقدت عدم وجود “عملية سياسية ودبلوماسية ذات مصداقية”